ارجعوا الى مشروع الخلاص ايها المتظاهرون حتى لا تضيعوا الفرصة!!!!
بقلم ضياء الراضي
ازمة العراق الحالية وما حدث من تظاهرات عمت معظم المدن العراقية والتي كانت الشرارة الاولى لها هي ازمة الكهرباء وذلك بسب حرارة الجو في العراق ما اثار حفيضة الناس لتنتفض تلك الانتفاضة موسعة المطالب بالخدمات العامة ومحاسبة المفسدين وتلوح بالافق تلك مؤامرات من هولاء الساسة المفسدين السراق اصحاب الحيل ومن قد عرفهم الشارع العراقي كيف الخروج من هكذا مشاكل بعد اثارة زوبعة اعلامية وتبادل الاتهامات وتراشق البعض بها وضجيج لكي يسكتوا الناس وقد يجعلوا شخصا معين بعد ان يعطوه الامن والامان ويجعلوا منه كبش فداء وهمي حتى تسكت الناس وتسير الامور على ماهي عليه فاليوم ماذا فعل المفسدون الكبار جعلوا من المفسدين الصغار ضحية لافعالهم ورب سائل يسئل كيف ذلك؟ فعند اقالة المدير الفلاني السارق لو فرضنا جدلا فانت يامسؤول اين موقعك من هذا الفساد وانت بالاحرى من يحاسب وانت من يقال وانت يجب ان تعرض على المحاكم وانت في قفص الاتهام ولك الحق على الدفاع عن نفسك فهذه الامور يجب ان ياخذها المجتمع العراقي بنظر الاعتباروالا سوف لا يتغير شيء ولا يحصل الهدف الاسمى والغاية المرجوه فاذا عليهم اي المتظاهرون والشعب العراقي عموما ان ياخذوا الكلام الحقيقي والمنهجية الحقيقية والبرامج والحلول الناجعة من الطرف الذي لم تلطخ اياديه بدماء العراقين ولم تمد يداه الكريمتان على اموال العراق ولم يكن سبب في الفتن والحروب الطاحنة التي هجرت الناس بسبها وصودرت اموالهم عليهم ان يرجعوا الى مشروع الخلاص الكامل الذي طرحة وما فيه من حلول جذرية لهذ الازمات ولهذه المهاترات فقد طرح سماحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني مشروع للخلاص وكان من نقاطة المهمة هو رفض التدخل الخارجي وبالاخص الايراني وكذلك حل هذه الحكومة الحالية لانها بكل اطرفها ومكوناتها فاسدة سارقة مشترك بقتل العراقين فكان من كلام سماحة (قبل كل شيء يجب أن تتبنّى الجمعية العامة للأمم المتحدة رسمياً شؤون العراق وأن تكون المقترحات والقرارات المشار اليها ملزمة التنفيذ والتطبيق........... حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد الى أن تصل بالبلاد الى التحرير التام وبرّ الأمان يشترط أن لا تضم الحكومة أيّاً من المتسلطين السابقين من أعضاء تنفيذييّن أو برلمانييّن فإنّهم إن كانوا منتفعين فاسدين فلا يصحّ تكليفهم وتسليم مصير العباد والبلاد بأيديهم وإن كانوا جهّالاً قاصرين فنشكرهم على جهودهم ومساعيهم ولا يصحّ تكليفهم لجهلهم وقصورهم ، هذا لسدّ كل أبواب الحسد والصراع والنزاع والتدخّلات الخارجية والحرب والإقتتال يشترط في جميع أعضاء حكومة الخلاص المهنية المطلقة بعيداً عن الولاءات الخارجية ، وخالية من التحزّب والطائفية ، وغير مرتبطة ولا متعاونة ولا متعاطفة مع قوى تكفير وميليشيات وإرهاب ............ لإنجاح المشروع لابدّ من الإستعانة بدول وخاصة من دول المنطقة والجوار ولقطع تجاذبات وتقاطعات محتملة فنقترح أن تكون الإستفادة والإستعانة من دول كالأردن ومصر والجزائر ونحوها إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
بقلم ضياء الراضي
ازمة العراق الحالية وما حدث من تظاهرات عمت معظم المدن العراقية والتي كانت الشرارة الاولى لها هي ازمة الكهرباء وذلك بسب حرارة الجو في العراق ما اثار حفيضة الناس لتنتفض تلك الانتفاضة موسعة المطالب بالخدمات العامة ومحاسبة المفسدين وتلوح بالافق تلك مؤامرات من هولاء الساسة المفسدين السراق اصحاب الحيل ومن قد عرفهم الشارع العراقي كيف الخروج من هكذا مشاكل بعد اثارة زوبعة اعلامية وتبادل الاتهامات وتراشق البعض بها وضجيج لكي يسكتوا الناس وقد يجعلوا شخصا معين بعد ان يعطوه الامن والامان ويجعلوا منه كبش فداء وهمي حتى تسكت الناس وتسير الامور على ماهي عليه فاليوم ماذا فعل المفسدون الكبار جعلوا من المفسدين الصغار ضحية لافعالهم ورب سائل يسئل كيف ذلك؟ فعند اقالة المدير الفلاني السارق لو فرضنا جدلا فانت يامسؤول اين موقعك من هذا الفساد وانت بالاحرى من يحاسب وانت من يقال وانت يجب ان تعرض على المحاكم وانت في قفص الاتهام ولك الحق على الدفاع عن نفسك فهذه الامور يجب ان ياخذها المجتمع العراقي بنظر الاعتباروالا سوف لا يتغير شيء ولا يحصل الهدف الاسمى والغاية المرجوه فاذا عليهم اي المتظاهرون والشعب العراقي عموما ان ياخذوا الكلام الحقيقي والمنهجية الحقيقية والبرامج والحلول الناجعة من الطرف الذي لم تلطخ اياديه بدماء العراقين ولم تمد يداه الكريمتان على اموال العراق ولم يكن سبب في الفتن والحروب الطاحنة التي هجرت الناس بسبها وصودرت اموالهم عليهم ان يرجعوا الى مشروع الخلاص الكامل الذي طرحة وما فيه من حلول جذرية لهذ الازمات ولهذه المهاترات فقد طرح سماحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني مشروع للخلاص وكان من نقاطة المهمة هو رفض التدخل الخارجي وبالاخص الايراني وكذلك حل هذه الحكومة الحالية لانها بكل اطرفها ومكوناتها فاسدة سارقة مشترك بقتل العراقين فكان من كلام سماحة (قبل كل شيء يجب أن تتبنّى الجمعية العامة للأمم المتحدة رسمياً شؤون العراق وأن تكون المقترحات والقرارات المشار اليها ملزمة التنفيذ والتطبيق........... حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد الى أن تصل بالبلاد الى التحرير التام وبرّ الأمان يشترط أن لا تضم الحكومة أيّاً من المتسلطين السابقين من أعضاء تنفيذييّن أو برلمانييّن فإنّهم إن كانوا منتفعين فاسدين فلا يصحّ تكليفهم وتسليم مصير العباد والبلاد بأيديهم وإن كانوا جهّالاً قاصرين فنشكرهم على جهودهم ومساعيهم ولا يصحّ تكليفهم لجهلهم وقصورهم ، هذا لسدّ كل أبواب الحسد والصراع والنزاع والتدخّلات الخارجية والحرب والإقتتال يشترط في جميع أعضاء حكومة الخلاص المهنية المطلقة بعيداً عن الولاءات الخارجية ، وخالية من التحزّب والطائفية ، وغير مرتبطة ولا متعاونة ولا متعاطفة مع قوى تكفير وميليشيات وإرهاب ............ لإنجاح المشروع لابدّ من الإستعانة بدول وخاصة من دول المنطقة والجوار ولقطع تجاذبات وتقاطعات محتملة فنقترح أن تكون الإستفادة والإستعانة من دول كالأردن ومصر والجزائر ونحوها إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)