
ألعبادي لم يزح ألفاسدين!
ألعبادي لم يزح الفاسدين كبهاء الأعوجي العبثي البعثي, بل الشعب و المرجعية هي التي أزاحتهم!
المطلوب فيما لو أرادت الحكومة العراقية إثبات نزاهتها و نظافتها : إزاحة الآلاف من المجرمين كبهاء و المطك في مجلس النواب و الوزراء و آلمدراء العامين .. و الأهمّ من كلّ هذا هو مساواة راتب المقاتل الذي ينزف دماً تحت وطأة الشمس ضد داعش مع راتب الوزير و المسؤول و الرّئيس ألذي لا ينزف حتى (ماءاً) عرقاً وهو في مكاتبه و بيوته المكيفة مع حماياته و خدمه!
و قد قلت في آخر مقالي الأخير بعنوان : (ألف أعوجيّ و أعوجيّ):
[و لا يُمكن للحكومة العراقية الحالية مهما فعلت من ترقيعات شكلية أن تسيطر على الأوضاع .. و تخدم الشعب و هي تتستّر على ألف أعوجيّ و أعوجيّ كبهاء الذي لم يتربى تربية صالحة و لم يتدين بدين صحيح, لأنهم تربوا و أكثر ألسياسيين العراقيين للأسف الشديد على الظلم و العنف و الخيانة و التقليد الأعمى للمدّعين بـ (الأعلمية) الذين سبّبوا بجهلهم تقويض الأسلام و تحجّر الدِّين و تمويه أحكام الأسلام بأسوء صورة ليسطر بسببها العلمانيون و البعثيون على الحكم!ٍ].
أن اريد إلا الأصلاح ما إستطعت و ما توفيقي إلا بآلله عليه توكلت و إليه أنيب!
عزيز الخزرجي
ألعبادي لم يزح الفاسدين كبهاء الأعوجي العبثي البعثي, بل الشعب و المرجعية هي التي أزاحتهم!
المطلوب فيما لو أرادت الحكومة العراقية إثبات نزاهتها و نظافتها : إزاحة الآلاف من المجرمين كبهاء و المطك في مجلس النواب و الوزراء و آلمدراء العامين .. و الأهمّ من كلّ هذا هو مساواة راتب المقاتل الذي ينزف دماً تحت وطأة الشمس ضد داعش مع راتب الوزير و المسؤول و الرّئيس ألذي لا ينزف حتى (ماءاً) عرقاً وهو في مكاتبه و بيوته المكيفة مع حماياته و خدمه!
و قد قلت في آخر مقالي الأخير بعنوان : (ألف أعوجيّ و أعوجيّ):
[و لا يُمكن للحكومة العراقية الحالية مهما فعلت من ترقيعات شكلية أن تسيطر على الأوضاع .. و تخدم الشعب و هي تتستّر على ألف أعوجيّ و أعوجيّ كبهاء الذي لم يتربى تربية صالحة و لم يتدين بدين صحيح, لأنهم تربوا و أكثر ألسياسيين العراقيين للأسف الشديد على الظلم و العنف و الخيانة و التقليد الأعمى للمدّعين بـ (الأعلمية) الذين سبّبوا بجهلهم تقويض الأسلام و تحجّر الدِّين و تمويه أحكام الأسلام بأسوء صورة ليسطر بسببها العلمانيون و البعثيون على الحكم!ٍ].
أن اريد إلا الأصلاح ما إستطعت و ما توفيقي إلا بآلله عليه توكلت و إليه أنيب!
عزيز الخزرجي