
استفيقوا..........! ! !
سعدات بهجت عمر
التنبؤ يفضح الروح الضيقة العرجاء، وفلسطين بين الارض والسماء. الآهات وفلسطين مشتركة، ولا قانون... لايثير الأمان شخص اكثر من شيطان قديم. أما الملائكة الآن فانهم مشوهون. فكيف الحال هنا... والأرض الطيبة هناك؟
العمل دائما شيء جميل، ولكننا نتكىء على ... وننظر الى البعيد ونقول لأنفسنا. ماذا سيحدث لنا؟ والشعب العربي بكل أطيافه يحمل في جانبيه أنبل ارث وضمير.فدعو الشمس تشرق في القلوب الباكية، والعيون الدامية لتبعد عناء الألم
فمنذ نشأتها حملت (اسرائيل) عدوى المرض الأناني المسيطر على المنطقة العربية ، وتضخمت تضخما كميا وسريعا. عجز عن استيعابه الخطاب الرسمي العربي بسبب اضطراب الرؤية الرؤية،ووجد هذا الخطاب نفسه أسيرا لمبدأ الدفاع الذاتي، وفي الحلة الاستثنائية التي جرى فيها الاهتمام بالتوعية التنظيمية والسياسية انحرفت هذه التوعية باتجاه الشحن الانفصالي والأيديولوجي.
الصمود، والبطولة، والشجاعة. المأساة والعظمة، الرهبة والحزن والفرح . كل المزيج المعقد من الخواطر والمشاعر الانسانية المتضاربة في لحظة باتت فيها الحياة أو الموت محض صدفة العنفوان، والوطن، والروح الكفاحية، لكن الله كلف شعب بيت المقدس بالاشعاع.سيشع،وسيفيض نورا سيكون فحمة مشتعلة تزيده أنفاس الله اشتعالا، وسيكون الشاهد والشهيد والتجربة،وستعم السعادة أرض فلسطين.
وعلى أرض فلسطين سنبني مدينة الشمس، ولن نجعل منها وكرا للقتلة، ولن نهرق الدماء ، وما الرضيع الدوابشة، وابو خضير، وايمان حجو وغيرهم الكثير الكثير من الشهداء الا صكوك أعدت كلها خصيصا للناس الشجعان، وحين تقترب الحياة من نهايتها(صم بكم عمي لا يفقهون) ينبثق الايمان الذي سيطارد رعب الموت من قتلة الأنبياء والرسل.
سعدات بهجت عمر
التنبؤ يفضح الروح الضيقة العرجاء، وفلسطين بين الارض والسماء. الآهات وفلسطين مشتركة، ولا قانون... لايثير الأمان شخص اكثر من شيطان قديم. أما الملائكة الآن فانهم مشوهون. فكيف الحال هنا... والأرض الطيبة هناك؟
العمل دائما شيء جميل، ولكننا نتكىء على ... وننظر الى البعيد ونقول لأنفسنا. ماذا سيحدث لنا؟ والشعب العربي بكل أطيافه يحمل في جانبيه أنبل ارث وضمير.فدعو الشمس تشرق في القلوب الباكية، والعيون الدامية لتبعد عناء الألم
فمنذ نشأتها حملت (اسرائيل) عدوى المرض الأناني المسيطر على المنطقة العربية ، وتضخمت تضخما كميا وسريعا. عجز عن استيعابه الخطاب الرسمي العربي بسبب اضطراب الرؤية الرؤية،ووجد هذا الخطاب نفسه أسيرا لمبدأ الدفاع الذاتي، وفي الحلة الاستثنائية التي جرى فيها الاهتمام بالتوعية التنظيمية والسياسية انحرفت هذه التوعية باتجاه الشحن الانفصالي والأيديولوجي.
الصمود، والبطولة، والشجاعة. المأساة والعظمة، الرهبة والحزن والفرح . كل المزيج المعقد من الخواطر والمشاعر الانسانية المتضاربة في لحظة باتت فيها الحياة أو الموت محض صدفة العنفوان، والوطن، والروح الكفاحية، لكن الله كلف شعب بيت المقدس بالاشعاع.سيشع،وسيفيض نورا سيكون فحمة مشتعلة تزيده أنفاس الله اشتعالا، وسيكون الشاهد والشهيد والتجربة،وستعم السعادة أرض فلسطين.
وعلى أرض فلسطين سنبني مدينة الشمس، ولن نجعل منها وكرا للقتلة، ولن نهرق الدماء ، وما الرضيع الدوابشة، وابو خضير، وايمان حجو وغيرهم الكثير الكثير من الشهداء الا صكوك أعدت كلها خصيصا للناس الشجعان، وحين تقترب الحياة من نهايتها(صم بكم عمي لا يفقهون) ينبثق الايمان الذي سيطارد رعب الموت من قتلة الأنبياء والرسل.