الأخبار
فلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنين
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

على الحكومة أن تبني بيتاً بديلاً لعائلة دوابشة في "دوما" بقلم:محرم البرغوثي

تاريخ النشر : 2015-08-05
على الحكومة أن تبني بيتاً بديلاً لعائلة دوابشة في "دوما"

لتثبيت ما يتم الحديث عنه بأن عائلة الشهيد دوابشة ستبقي بيتها كما أصبح بعد عملية الحرق من داعش اليهودية ليكون شاهداً على الجريمة ضد كل ما هو إنساني ولتكون شاهداً تربوياً للأجيال الفلسطينية القادمة.

إن الخطوات العملية لتعزيز ذلك تكمن في الطلب من الحكومة الفلسطينية أن تبني بيتاً بديلاً للعائلة كبداية ،وأن تعمل وزارة التربية والتعليم والمؤسسات الشبابية على خط متواصل لايصال مئات الشباب والأطفال لزيارة الموقع.

ويفترض أن يتم التنسيق في الذكرى الأربعين للشهيد والإنطلاق بعد العزاء لتكون دوما شاهداً جديداً للتاريخ على داعش اليهودية وجرائمها.

وعلى المؤسسات ووزارة الخارجية وكل من له علاقة بتنظيم لقاء ومسار للأجانب في السلك الدبلوماسي والناشطين في فلسطين لزيارة دوما لمعاينة الجريمة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف