على الحكومة أن تبني بيتاً بديلاً لعائلة دوابشة في "دوما"
لتثبيت ما يتم الحديث عنه بأن عائلة الشهيد دوابشة ستبقي بيتها كما أصبح بعد عملية الحرق من داعش اليهودية ليكون شاهداً على الجريمة ضد كل ما هو إنساني ولتكون شاهداً تربوياً للأجيال الفلسطينية القادمة.
إن الخطوات العملية لتعزيز ذلك تكمن في الطلب من الحكومة الفلسطينية أن تبني بيتاً بديلاً للعائلة كبداية ،وأن تعمل وزارة التربية والتعليم والمؤسسات الشبابية على خط متواصل لايصال مئات الشباب والأطفال لزيارة الموقع.
ويفترض أن يتم التنسيق في الذكرى الأربعين للشهيد والإنطلاق بعد العزاء لتكون دوما شاهداً جديداً للتاريخ على داعش اليهودية وجرائمها.
وعلى المؤسسات ووزارة الخارجية وكل من له علاقة بتنظيم لقاء ومسار للأجانب في السلك الدبلوماسي والناشطين في فلسطين لزيارة دوما لمعاينة الجريمة.
لتثبيت ما يتم الحديث عنه بأن عائلة الشهيد دوابشة ستبقي بيتها كما أصبح بعد عملية الحرق من داعش اليهودية ليكون شاهداً على الجريمة ضد كل ما هو إنساني ولتكون شاهداً تربوياً للأجيال الفلسطينية القادمة.
إن الخطوات العملية لتعزيز ذلك تكمن في الطلب من الحكومة الفلسطينية أن تبني بيتاً بديلاً للعائلة كبداية ،وأن تعمل وزارة التربية والتعليم والمؤسسات الشبابية على خط متواصل لايصال مئات الشباب والأطفال لزيارة الموقع.
ويفترض أن يتم التنسيق في الذكرى الأربعين للشهيد والإنطلاق بعد العزاء لتكون دوما شاهداً جديداً للتاريخ على داعش اليهودية وجرائمها.
وعلى المؤسسات ووزارة الخارجية وكل من له علاقة بتنظيم لقاء ومسار للأجانب في السلك الدبلوماسي والناشطين في فلسطين لزيارة دوما لمعاينة الجريمة.