الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

من شرفتي15 بقلم:محمد إدريس

تاريخ النشر : 2015-08-01
من شرفتي 15


قطعان المستوطنين تغتال حرقاً طفلاً رضيعاً في فلسطين ، في جريمة بشعة يندى لها جبين الإنسانية ، ويعتبرها حتى نتنياهو " جريمة إرهابية بشعة " !
يركز العالم نظره على الجريمة الصغيرة ، وينسى الجريمة الكبيرة ، ألا وهي جريمة الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية المحتلة المستمرة منذ عام 1967 !
العراق مرشح للتقسيم الى ثلاث دول ، أما سوريا فعلمها عند ربي !
ليس من مصلحة تركيا الولوج بعيداً في الدم !
حلمت - خير بالصلاة على النبي - أننا في الجنة ، أنا وأنت ، والعيون تجري ، وجنى الجنتين دان ، كان الثمر شهياً ، والكروم ممتدة ، والشذى ألوان !
في زمن العولمة ، أريد أن أحبك على الهواء مباشرة ، بلا حسيب أو رقيب !
كثيرة هي الأحلام التي تتكسر على صخور الواقع !
في العدد الجديد من مجلة الرافد الإماراتية (عدد أغسطس 2015) تجدون قصائدي القصيرة جداً منشورة ، والتي منها :

" كلما رأيت وردة ..
تذكرتك ..
ورحت أحلم بالجنان " !

مع كل رواية جديدة كان يكتبها ، كانت زوجته تطلب الطلاق !
أحبها في القاهرة ، وبعد أربعين سنة ، قابلها في أبو ظبي ، فسألها : هل تذكرينني ؟ أنا حبيبك القديم ، نظرت إليه بريبة - وقد أصبحت جدة - ، وقالت : أيهم ، فهم كثر !

أخيراً ..
كانت أغنيتي بلون البحر ..
وأشرعتي سماوية !

محمد إدريس
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف