الأخبار
طالع: تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار الذي وافقت عليه حماسحماس تُبلغ قطر ومصر موافقتها على مقترحهم لوقف إطلاق النارممثل عشائر المحافظات الجنوبية يحذر من خطورة اجتياح الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفححماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل أربعة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريد
2024/5/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تحليقات 18 بقلم:كاظم ابراهيم مواسي

تاريخ النشر : 2015-07-28
تحليقات 18  بقلم:كاظم ابراهيم مواسي
تحليقات " 18 "

كاظم إبراهيم مواسي


***   لا أكتب حتى أرضي أحداً ،ولا أكتب حتى أغضب أحداً .انما اكتب كي أرتاح ،فليسعد بكتابتي من يسعد ،وليغضب من يغضب ،أكتب ما أؤمن به ،انطلاقاً من تجربتي في الحياة ،واستناداً لكل ما عرفته من علوم وحقائق وواقع ..ولن أقبل في أي شكل من الأشكال أن يعاقبني أحد غير خالقي..


***    نادرا ما تجد في الإعلام الإسرائيلي ،صحفيين أحرارا ،ونادرا ما تجد حرية في التعبير عن الرأي ،فمعظمهم مجندون لخدمة المشروع الصهيوني ،أما الصحفيون والأدباء العرب في اسرائيل أغلبهم يؤمنون بالإنسانية ،.


***   عندما يكون هم الصحفي الأول ،هو الربح المادي ،فعلى صحيفته وموقعه السلام ..الصحافة في الشعوب الراقية سلطة رابعة .تأتي بعد التشريعية والتنفيذية والقضائية..


***    عند نهاية الحكم العثماني ،لم يكن عرب أقوياء في ذلك الوقت حتى يبيعوا ويشتروا .لقد كانوا في خدمة الانتداب .أخذوا حصتهم وسكتوا..

***   عندما تتوجه بالحديث إلى أشخاص لا تعرفهم ،عليك أن تكون حذرا ،كمن يسير في طريق وعرة ،أولا لأن حالتك النفسية قد تختلف عن حالاتهم ،وثانيا لأن ثقافتك قد تختلف عن ثقافتهم ،وثالثا لأن مرادك قد يختلف عن مرادهم..


***   عندما أمر الله سبحانه وتعالى الرسول الأمين ،أن يدعو الناس إلى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة وأن يجادلهم بالتي أحسن ،كان الرسول الكريم على قدر المسؤولية ويملك من الحكمة وحسن المحادثة ما يكفي ..والسؤال ماذا يملك دعاة اليوم من الحكمة وأساليب الحديث ؟علما أن الحكمة في الموضوع هي الإلمام به .كأن يعرف حكمة الزراعة أو حكمة الكهرباء وغير ذلك من المواضيع ،أما حكمة السلوك والحياة الإنسانية فلا أحد يعرفها أكثر من الذين درسوا علم النفس وعلم الإجتماع .أفلا يعرف كل داع قدر نفسه ويقف عندها !واذا شعرت انك معلم فأي صف وأي جيل ستعلم ؟.

***    يحلم ويتوهم بعض عناصر حركة الاخوان المسلمين ،أن ينتشر الاسلام الى كل دول العالم ،ويصبح العالم دولة اسلامية ،ويعود المسلمون ليحكموا اوروبا وخاصة الأندلس ،جميل أن يحلم الانسان بأمور جميلة خاصة إذا كان يعيش واقعاً مراً ،ولكن إذا عدنا للحقائق والواقع ،هل العالم وخاصة اوروبا بحاجة الى المسلمين ؟ وأي علوم حديثة ووسائل تكنولوجية بإمكان المسلمين أن يقدموا للعالم ؟.

***    تسمع في الداخل أصوات تندد بسلطة محمود عباس "أبو مازن".والحقيقة أن هذه الأصوات تفتقد الموضوعية والعقلانية ،فكيف يعتقدون أن الاحتلال الاسرائيلي أفضل من السلطة الفلسطينية؟ولماذا يلومون أبا مازن بتعثر المفاوضات ولا يلومون نتنياهو ؟لماذا يلومون السلطة ولا يلومون حماس ؟علما أن أعضاء فتح هم أصحاب أملاك وأراض وتجارة ويبحثون عن حياة طبيعية واعضاء حماس في أغلبهم ليسوا كذلك وليس لديهم ما يخسرونه ولا يهمهم استمرار الصراع ،خلاصة القول أن نتنياهو يستغل الخلاف الداخلي الفلسطيني ليهرب من المطلب الدولي بالانسحاب والاعتراف بدولة فلسطين على حدود 67.

***   عندما تدار وسائل الإعلام من قبل شخصيات تفتقد إلى المسؤولية،فقد ترى أن الموضوع الذي هو من اختصاص المسؤولين يطرحه الصحفي للنقاش الشعبي ،كموضوع تصنيف الطلاب في المدارس ،أهذه صحافة أم خرافة ؟.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف