الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ذكريات من ايطاليا بقلم:مالك صلالحه

تاريخ النشر : 2015-07-28
ايطاليا

ها هي الساعات تمضي كالثواني ها هي الأيام تمضي كالأماني

في بلاد خصّها الله جمالاً                وربيعاً خالداً مرّ الزمانِ

ها هي ايطاليا جنةٌ في الأرض       من جبالٍ وغاباتٍ كالجِنانِ

وأنهارٍ وهضابٍ ومروجٍ          سحرت لي عقلي حتى جَناني

وبحيراتٍ سلبت لون السما        سفنٌ فيها تطفو كالخيزرانِ

وقلاعٌ شاهداتٌ للتاريخ                  فيا لله درّها من مباني

يراعي قد يعجز عن أوصافها        ومثله يعجز أيضا لساني

       فلقد استمتعت بكل لحظةٍ               معكم مرّت شبه الثواني

كما يستمتع شارب الخمر              من جرارٍ ودنانٍ وقناني

       فها هو العمر يمضي كالسراب     فلم العيش في همٍّ وأحزاني

       فكن شمساً تشرق في كل صبحٍ           ليغمر نورُها كلَّ مكانِ

       فلو كانت ايطاليا هي فتاة              لعقدتُ عليها فوراً قراني

مالك صلالحه- 7/7-14/7/2015

مهداة الى كل المشتركات والمشتركين في رحلة شمال ايطاليا
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف