بعدما عشقتك....لم أكن بحاجة إلى نغم يأسر احساسي بك.فقد كان قلبي يعزف سيمفونية الهوى كلما ذكر اسمك أمامي.لأشعر أنه يعنيني.أنه لي.لأجد نفسي أغار عليه من ألسنتهم! .
و بعدما عشقتك.لم أكن أحتاج مبررا لأبتدأ صباحي ببسمة أمل.و أفرش أحلام المساء بوهم وردك!.لم أكن أحتاج ما يبرر دفئا يخطفني ليعلنك أمير قلبي.
و بعدما عشقتك..لم يكن لسبب سوى أن القدر حط روحك في رحال قلبي.فتراني لا أدري ما أفعل .أ أذكرك أنك سلبت روحي سهوا؟أم أحاول خائبة إرجاع روحي المسكونة بك انتصار لكبريائي؟!!!.نعم.فأنا لم أعتد الضعف بعد .و ما زلت أجهل كيف تغير المشاعر ذواتنا لنجهل فيما بعد من نحن!كيف تغيرنا ؟!و أي حماقة تلك التي تحكم تصرفاتي.وأنصاع لأوامرها؟!
عندما عشقتك...لم أكن أشتهي من الألوان إلا تلك التي يلبسها جسدك .و لم أكن أتمنى أن يصادفني من الوجوه سوى وجهك .و لم يكن يعنيني من التفاصيل سوى تفاصيل يومك.لأجد نفسي غارقة.عاشقة لكل ما فيها .و ليتك تدري كم كان يرهقني البحث عنك في تفاصيلك.في كلماتك.لم يكن الفضول يوما طبعي!.فتجدني أجلد روحي بسؤالها.ما بالك ساذجة لهذا الحد؟!و أين فكرك المتزن؟!لماذا يأخذني هواك إلى الجنون و الحماقة؟!و لماذا يذوب شخصي ليضيء طريق أوهامي !!وجدت نفسي تنتصر لغرورك لأكمل البحث عني فيك...لأبحث عن حرف اسمي بين خطوط يديك عساك تكتبه طيشا!أتأمل ملامح صورك ..عساها تفتقدني بعد غياب.أتراه يفتقدني؟..يذكرني؟ألي نصيب في ذاكرته؟في أناقته؟في تفكيره..في عينيه الجميلتين؟!!كم كان يوجعني أن يتهرب عقلي من مر الإجابة ليستبيح الخيال دمعة واهمة تنام بحضنك !.
في الوقت ذاته كانت الغيرة تقتل أحلامي بك.تسرق الدفء من بساط أحلامي.لكم أوجعتني الغيرة و أبكتني.لكن كان يسعدني احساسي الواهم بقربك!!.
أجاهد نفسي على نسيانك...فلا أصعب من حب رجل يحاصر نفسه بكل ما أوتي من قوة بالوحدة و الكبرياء معا.كم حاولت أن أفرغ ذاكرتي منك.لأجد الغياب يملأني بك.لتجدني أتمناك معي في كل لحظة سعادة لأقاسمك بسمتي .و في كل لحظة تحاول الحياة أن تختبر بها صبري و إيماني..أتمناك قربي لأقوى بك.
يا سيد قلبي.إن الحزن الذي يسكنني هو الذي يطالبني بأن أمسك راحتيك لتطوق خصري نحو درب مجهول لا نملك اختيار القرار لنمشي فيه.
إن الخوف من عالم مجنون و مصير محتم هو الذي يطالبني بأن أكسر حصار وحدتك و أسكن صدرك لأنام آمنة بعيدة عن العالم أجمع.
لم أكن أعلم من قبل كيف تعشق الروح؟لأجد نفسي أقترب من خالقها.إن حبك جعلني اقترب من الله أكثر.فلم أؤمن بالقدر أكثر من الآن.و لم أكن لأصدق لولا هذا الإيمان أنني و برغم غيرتي العمياء عليك أتمناك سعيدا حتى لو مع غيري!.و عساها تأخذ عيوني لتراك بها كما أراك.و عساها تهيم بك لتجد روحها تستميحك و أنت المخطئ !تستمع و إن لم تكن تسمع.تسعدك و إن كنت قد جرحتها.تهديك و إن كنت تضللها..و تبقى حضنا دافئا لك حتى تطمئن لها لتكسر حصار غرورك و كبريائك!.
لا تغيب عن عالمي.يكفيني أعلم أنك بخير لأشعر أن الدنيا ما زالت بخير.
و بعدما عشقتك.لم أكن أحتاج مبررا لأبتدأ صباحي ببسمة أمل.و أفرش أحلام المساء بوهم وردك!.لم أكن أحتاج ما يبرر دفئا يخطفني ليعلنك أمير قلبي.
و بعدما عشقتك..لم يكن لسبب سوى أن القدر حط روحك في رحال قلبي.فتراني لا أدري ما أفعل .أ أذكرك أنك سلبت روحي سهوا؟أم أحاول خائبة إرجاع روحي المسكونة بك انتصار لكبريائي؟!!!.نعم.فأنا لم أعتد الضعف بعد .و ما زلت أجهل كيف تغير المشاعر ذواتنا لنجهل فيما بعد من نحن!كيف تغيرنا ؟!و أي حماقة تلك التي تحكم تصرفاتي.وأنصاع لأوامرها؟!
عندما عشقتك...لم أكن أشتهي من الألوان إلا تلك التي يلبسها جسدك .و لم أكن أتمنى أن يصادفني من الوجوه سوى وجهك .و لم يكن يعنيني من التفاصيل سوى تفاصيل يومك.لأجد نفسي غارقة.عاشقة لكل ما فيها .و ليتك تدري كم كان يرهقني البحث عنك في تفاصيلك.في كلماتك.لم يكن الفضول يوما طبعي!.فتجدني أجلد روحي بسؤالها.ما بالك ساذجة لهذا الحد؟!و أين فكرك المتزن؟!لماذا يأخذني هواك إلى الجنون و الحماقة؟!و لماذا يذوب شخصي ليضيء طريق أوهامي !!وجدت نفسي تنتصر لغرورك لأكمل البحث عني فيك...لأبحث عن حرف اسمي بين خطوط يديك عساك تكتبه طيشا!أتأمل ملامح صورك ..عساها تفتقدني بعد غياب.أتراه يفتقدني؟..يذكرني؟ألي نصيب في ذاكرته؟في أناقته؟في تفكيره..في عينيه الجميلتين؟!!كم كان يوجعني أن يتهرب عقلي من مر الإجابة ليستبيح الخيال دمعة واهمة تنام بحضنك !.
في الوقت ذاته كانت الغيرة تقتل أحلامي بك.تسرق الدفء من بساط أحلامي.لكم أوجعتني الغيرة و أبكتني.لكن كان يسعدني احساسي الواهم بقربك!!.
أجاهد نفسي على نسيانك...فلا أصعب من حب رجل يحاصر نفسه بكل ما أوتي من قوة بالوحدة و الكبرياء معا.كم حاولت أن أفرغ ذاكرتي منك.لأجد الغياب يملأني بك.لتجدني أتمناك معي في كل لحظة سعادة لأقاسمك بسمتي .و في كل لحظة تحاول الحياة أن تختبر بها صبري و إيماني..أتمناك قربي لأقوى بك.
يا سيد قلبي.إن الحزن الذي يسكنني هو الذي يطالبني بأن أمسك راحتيك لتطوق خصري نحو درب مجهول لا نملك اختيار القرار لنمشي فيه.
إن الخوف من عالم مجنون و مصير محتم هو الذي يطالبني بأن أكسر حصار وحدتك و أسكن صدرك لأنام آمنة بعيدة عن العالم أجمع.
لم أكن أعلم من قبل كيف تعشق الروح؟لأجد نفسي أقترب من خالقها.إن حبك جعلني اقترب من الله أكثر.فلم أؤمن بالقدر أكثر من الآن.و لم أكن لأصدق لولا هذا الإيمان أنني و برغم غيرتي العمياء عليك أتمناك سعيدا حتى لو مع غيري!.و عساها تأخذ عيوني لتراك بها كما أراك.و عساها تهيم بك لتجد روحها تستميحك و أنت المخطئ !تستمع و إن لم تكن تسمع.تسعدك و إن كنت قد جرحتها.تهديك و إن كنت تضللها..و تبقى حضنا دافئا لك حتى تطمئن لها لتكسر حصار غرورك و كبريائك!.
لا تغيب عن عالمي.يكفيني أعلم أنك بخير لأشعر أن الدنيا ما زالت بخير.