الأخبار
الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصل
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خانيونس الصامدة...!!بقلم رضوان عبد الله

تاريخ النشر : 2015-07-06
خانيونس الصامدة...!!
بمثل هذه النماذج يبقى الامل وتستمر الحياة ..رضوان عبد الله ((بتصرف))....
عندما تسمع عن قصة الفتاة حنان عبد الغفور من مدينة خانيونس الصامدة وقد حصلت في شهادة الثانوية العامة في القسم العلمي على 98.1% بعد ان كانت قد انتشلت قبل اشهر من تحت انقاض منزلها الذي دمر على راس عائلتها في الحرب الاخيرة .. هي غزة وقصة صمودها بامتياز ....تلك هي قصتنا في مخيمات الصمود الدرجات العالية التي شهدناها خﻻل اليومين من نتائج عﻻمات الشهادات الحكومية ؛ﻻنه المعاناة واحدة و النتيجة انتصار علمي ثقافي من قبل ابنائنا ضد قساوة القهر و الحرمان...ننتائج طﻻبنا في فلسطين بامتياز و نتائج طﻻبنا في لبنان ايضا بامتياز المعاناة واحدة و النصر المؤكد واحد و هو ييدا بالعلم وﻻ ينتهي اﻻ يالعلم....وﻻ نعلم اﻻ اليوم بان الأولى على فلسطين في الفرع الأدبي .. الطالبة سجى سفيان محمد العثامنه من محافظة رفح، حاصلة على معدل 99.6% بنتائج الثانوية العامة "توجيهي"...ما شالله...وبهذا نحن نفتخر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف