الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل ثلاثة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أبناء المطلقات بقلم: جاسم عيسى المهيزع

تاريخ النشر : 2015-07-03
أبناء المطلقات من منظور مجتمعي...
توجد بالمجتمع العديد من المؤسسات التي تهتم برعاية الفئات الخاصة كالأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة والأحداث وغيرها من المؤسسات الاجتماعية التي تولي اهتماماً خاصاً ببعض الفئات التي تحتاج رعايتها؛لأن تلك الفئات بدون رعاية هذه المؤسسات قد يعرضوا للأخطار والاهمال وهو ما يؤثر سلباً على المجتمع.
ومن خلال المسح الشامل في المدارس للطلاب الذين لديهم مشاكل مدرسية كانخفاض التحصيل الدراسي والتأخر الصباحي والغياب والعدوان والانطواء يتضح لنا أن معظمهم ممن يعانون من انفصال الوالدين وذلك بنسبة تصل لأكثر من 85% من هؤولاء الطلاب،وهو ما يستدعي الدراسة والبحث لتقليل هذه النسبة وبالتالي أداء المدرسة لدورها كاملاً.
إن طلابنا ممن يتعرضون لظروف انفصال الوالدين يتحملون عبئاً زائداً من الضغط النفسي والاجتماعي والفراغ التربوي وهو ما يستدعي منا الاهتمام بعمل مؤسسات تكون مهمتها رعاية تلك الفئة من الطلاب وعمل التأهيل الاجتماعي والتربوي اللازم لهم بالتعاون مع الوالدين والمدرسة وهو ما سيساهم في حل مشكلاتهم.
جاسم عيسى المهيزع
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف