الأخبار
كم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفح
2024/5/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سمراء..هذه قصائدي..!!بقلم: محمد سعيد حتامله

تاريخ النشر : 2015-07-02
سمراء..هذه قصائدي..!!بقلم: محمد سعيد حتامله
سمراء...هذه قصائدي...!!
محمد سعيد حتامله
سمراء...
هذه قصائدي...
انسام ارواح...
للعاشقين...
ومرايا....
في عيون الصبايا...
كالخمائل والياسمين ..!!
* * *
سمراء...
هذه قصائدي...
ايقاع حب مثير...
واطياف احزان...
وشجى مر...
عسير...!!
* * *
سمراء...
هذه قصائدي...
عوالم...
من التراتيل...
انسام…
ومن التسابيح...
جداول…
ومن الألحان والأوتار…!!
نواشر…!!
* * *
سمراء…
هذه قصائدي…
في الحب بركان…
يتفجر عطرا…
يسيل كالغسق الدامي…
يرتوي الورد منه…
والأدران تغتسل…!!
* * *
سمراء…
هذه قصائدي…
للعشق فيها ألم…
وللحب آلآم…
اذا جفانا الكرى…
كان العشق أشد…
وأنكى …!!
* * *
سمراء...
هذه قصائدي...

اذا ران على وجه الصباح...
ضياؤها...
وحفَت بها حور السماء...
عانقتني في دجى الليل...
سمراء....!!
* * *
سمراء...
هذه قصائدي...
قرابين حب وهوى...
ومواويل عشق وشجن...
ليس فيها عن السمراء...
غنى....!!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف