الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل ثلاثة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الأسرة في حياة الطالب بقلم:جاسم عيسى المهيزع

تاريخ النشر : 2015-06-30
الأسرة في حياة الطالب.....
الأسرة هي اللبنة الأولى لتشكيل المجتمع،وهي أهم مؤثر في حياة الطلاب قبل المجتمع وجماعات اللعب والدراسة وأيضاً العمل،وتعتبر سلوكيات الطالب في المجتمع وداخل المدرسة- في الكثير من الأحيان- انعكاساً صادقاً لحياته داخل أسرته وما يتلقاه من عادات وتقاليد وقيم ومبادىء تنعكس على تصرفاته ونمط حياته.
وتوجد بالمدرسة الأنماط المختلفة من الطلاب المتميز خلقياً والعدواني والانطوائي والمدلل والمتكاسل والمهمل والمشاغب وغيرها من الأنماط السلوكية التي تواجهها المدرسة بقريقها المتكامل من معلمين وإداريين وأخصائيين اجتماعيين ونفسيين وإدارة مدرسية ومن الأقوال المأثورة في هذا الشأن أن (ولي أمر الطالب هو أفضل أخصائي اجتماعي)؛ذلك لأن أي خطة علاجية توضع للطالب لن يكتب لها النجاح الكامل بدون موافقة ومتابعة ومشاركة ولي الأمر والأسرة في تنفيذها،فالتواصل الناجح بين ولي الأمر والأسرة هو سر نجاح أي خطة علاجية سواء أكانت تعليمية أم سلوكية.
إن الأسرة لها دور هام في حياة المجتمعات فإذا صلحت صلح المجتمع وإذا تقاعست أو أهملت في أداء دورها تعرض طلابنا للعديد من المشاكل التي تؤثر على حياتهم التعليمية والاجتماعية وهو ما يدعونا لتوعية الأسر بالمراحل العمرية التي يمر بها أبناؤها وما تتطلبه كل مرحلة من رعاية وسمات معينة يجب الاهتمام بها لنوفر الأمان التعليميي والتربوي والاجتماعي لطلابنا.
خميس مبارك المهندي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف