الأخبار
إعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبار
2024/5/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

درب النوى.. الشاعر عمر الهباش

تاريخ النشر : 2015-06-30
درب النوى.. الشاعر عمر الهباش
درب النّوَى

نشيجك يبعث فيَّ الأنينْ
فأهوي لجبِّــــــك لا أستبيـــن

إذا مسَّكِ الضرُّ عند الأسى
وعدت كطيفٍ شقي حزينْ

أعدتِ المواجع في مقلتي
وتهتُ بدربك لا استكينْ

تمنيت أن الهوى يعتلي
بعينيك أفقي وأبقــــــــى رهين

أتشدو البلابل في وكرها
إذا ما تناءى نداء العيــــــون؟

فتور الأماني بدت تنجلي
وتهت أناجيك بين الظنــــونْ

أوهماً, أراكِ كسربِ الدّجى
يراوغ عينيَّ يهذي سجينْ؟

هويتِ وعشتِ بلا مهجةٍ
تتوق الهيام وتهوى الفتـــونْ

يراعيك قلبي بفيء المنى
يحن إليكِ ولا من معيـــــنْ

أصيحُ وأدنــــو بظلّ عَدَا
كأنِّي محاط بصخرٍ متيـــــنْ

فلا الشَّوقُ يدنو إلى أضلعي
ولا الحظُّ يهديه قلبٌ ضنين

وما زلت أهذي فغاب الجنى
ولاح اصفرارٌ وعاد الأنينْ

أيغفو بقلبك إطلالة
تباشير ذكرى تناغي العيونْ؟

أيهدي ربيعك أزهـــــــــارَهُ
لقلبٍ تيمّمَ ملحَ الشجونْ

هو الصدر يرسم درب النوى
ويخبو البريق ويغدو جنونْ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف