إستهداف النائب العام محاولة فاشلة للجماعات الإرهابية "حلاوة روح".
فى مثل هذا اليوم كنا نعد العده وندعوا المصريين للخروج لكل ميادين تحرير مصر يوم 30 يونيو 2013 بعد ان اعتصمنا فى ميدان التحرير من نوفمير 2012 بعد ان اصدر مرسى الاعلان الدستورى المدمر وتعرضنا لمخاطر عديدة طيلة هذه
الشهور لخلع مرسى رئيس مصر الذى باع نفسه وجماعته لاعداء البلاد.
مر عامين كاملين على خلع عصابة اخوان الشيطان الارهابية ومازال الارهابيين يدمرون او يحاولوا باصرار غريب على تدمير ممتلكات الشعب المصرى العملاق ومحاولة تركيعه ولن ينجحوا ابداً.
إن العملية الإرهابية الآثمة التي استهدفت موكب النائب العام المستشار هشام بركات اليوم الاثنين، لا يمكن فصلها عن العمليات التي وقعت يوم الجمعة الماضي في 3 دول مختلفة، فالإرهاب واحد وهدفه متصل، إذ يحاول الإرهابيون تصدير صورة للعالم كله مفادها أنهم قادرون على الوصول إلى كل
الدول والقيام بعمليات إرهابية.
حيث أن جماعة الإخوان الارهابية هي الجناح الإرهاب الرئيسي في مصر، وهي العقل المدبر لكل الجماعات والعناصر الإرهابية بالقاهرة، وقد خرجت من عباءتها كل التنظيمات الإرهابية التي تهدد العالم.
إن عملية اليوم هي محاولة فاشلة من قبل الجماعات الإرهابية لإثبات تواجدهم على الأرض، وذلك قبل يوم واحد فقط من الذكرى الثانية لثورة 30 يونيو المجيدة التي أطاحت بالإرهابيين عن حكم مصر.
أنه كلما خطت مصر خطوه للأمام كلما زادت تلك المحاولات الإرهابية التي تهدف لإعادة البلد للخلف، غير أنها محاولات لا تعدو سوى "حلاوة روح" بينما تلفظ تلك الجماعات أنفاسها الأخيرة بفضل ضربات الجيش القوية للبؤر الإرهابية في سيناء، وضربات رجال وزارة الداخلية وجهودها في دك البؤر
الإرهابية في المحافظات.
كما أن تلك العمليات الإرهابية لن تفت عضد القضاء المصري، ولن تؤثر في عدالته مطلقا، موضحا أن استهداف القضاة هي استراتيجية قديمة تعتمد عليها الجماعة الإرهابية منذ تأسيسها، والتاريخ يشهد على ذلك.
فى مثل هذا اليوم كنا نعد العده وندعوا المصريين للخروج لكل ميادين تحرير مصر يوم 30 يونيو 2013 بعد ان اعتصمنا فى ميدان التحرير من نوفمير 2012 بعد ان اصدر مرسى الاعلان الدستورى المدمر وتعرضنا لمخاطر عديدة طيلة هذه
الشهور لخلع مرسى رئيس مصر الذى باع نفسه وجماعته لاعداء البلاد.
مر عامين كاملين على خلع عصابة اخوان الشيطان الارهابية ومازال الارهابيين يدمرون او يحاولوا باصرار غريب على تدمير ممتلكات الشعب المصرى العملاق ومحاولة تركيعه ولن ينجحوا ابداً.
إن العملية الإرهابية الآثمة التي استهدفت موكب النائب العام المستشار هشام بركات اليوم الاثنين، لا يمكن فصلها عن العمليات التي وقعت يوم الجمعة الماضي في 3 دول مختلفة، فالإرهاب واحد وهدفه متصل، إذ يحاول الإرهابيون تصدير صورة للعالم كله مفادها أنهم قادرون على الوصول إلى كل
الدول والقيام بعمليات إرهابية.
حيث أن جماعة الإخوان الارهابية هي الجناح الإرهاب الرئيسي في مصر، وهي العقل المدبر لكل الجماعات والعناصر الإرهابية بالقاهرة، وقد خرجت من عباءتها كل التنظيمات الإرهابية التي تهدد العالم.
إن عملية اليوم هي محاولة فاشلة من قبل الجماعات الإرهابية لإثبات تواجدهم على الأرض، وذلك قبل يوم واحد فقط من الذكرى الثانية لثورة 30 يونيو المجيدة التي أطاحت بالإرهابيين عن حكم مصر.
أنه كلما خطت مصر خطوه للأمام كلما زادت تلك المحاولات الإرهابية التي تهدف لإعادة البلد للخلف، غير أنها محاولات لا تعدو سوى "حلاوة روح" بينما تلفظ تلك الجماعات أنفاسها الأخيرة بفضل ضربات الجيش القوية للبؤر الإرهابية في سيناء، وضربات رجال وزارة الداخلية وجهودها في دك البؤر
الإرهابية في المحافظات.
كما أن تلك العمليات الإرهابية لن تفت عضد القضاء المصري، ولن تؤثر في عدالته مطلقا، موضحا أن استهداف القضاة هي استراتيجية قديمة تعتمد عليها الجماعة الإرهابية منذ تأسيسها، والتاريخ يشهد على ذلك.
