الأخبار
قناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاق
2024/4/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إسرائيل تنتصر علينا مرة أُخرى بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2015-05-30
إسرائيل تنتصر علينا مرة أُخرى
عطا الله شاهين
لم يكن أحد يتوقع بأن نقوم بآخر لحظة بسحب الطلب الفلسطيني بطرد إسرائيل من الفيفا ، وكان خبر سحب الطلب الذي أُذيع عبر وسائل الإعلام المختلفة بمثابة صاعقة وصدمة لدى الجميع ، واستطاعتْ إسرائيل أن تنتصر علينا مرة أُخرى.
لقد خرجت مسيرات دعم وتأييد لقديم الطلب في عدة مدن ، وطالب المشاركون بموقف صلب لكي يتم طرد إسرائيل ، ولكن مهما كانت مبررات السحب إلا أن الكل الفلسطيني حزين لما حصل..
لقد تمكنت إسرائيل بحنكتها أن تتغلب علينا وهذه المرة في مجال الرياضة ، مع أننا كنا على وشك الانتصار ، وبرر سبب السحب بأن ضغوطات مورست على الجانب الفلسطيني من أوروبا والعرب لكي يتم سحب الطلب.
تفاجأ الجميع من فعلتنا ، وذهل الرياضيون ، فهم من يعانون في الحركة في تنقلاتهم ، ولهذا نحن سنبقى ضعفاء أمام أية ضغوطات تمارس علينا في كل النواحي إن كانت سياسية أم اقتصادية أو رياضية..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف