الأخبار
إعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبار
2024/5/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

نشأت الوحيدي الناشط في قضايا الأسري (فكر وإبداع)بقلم سامي إبراهيم فودة

تاريخ النشر : 2015-05-27
نشأت الوحيدي الناشط في قضايا الأسري (فكر وإبداع)بقلم سامي إبراهيم فودة
نشأت الوحيدي الناشط في قضايا الأسري (فكر وإبداع)بقلم الكاتب// سامي إبراهيم فودة [email protected]

جري استضافة شخصية مهمة في الحاضنة العربية للإنتاج الإعلامي غزة/الوطن اليوم من أهم الشخصيات البارزة في مجال الدفاع عن حقوق الأسرى,صاحب الأفكار النيرة والمبدعة والمتجددة والآراء الخيرة والجريئة والناطق باسم مفوضية الأسرى والمحررين بحركة فتح في قطاع غزة وعضو لجنة الأسري والقوي الوطنية والإسرى,وقد تحدثنا مطولاً بكل أريحية واستعرض خلال حواري معه عن فكرة رائعة تحمل في طياتها اسمي المعاني السامية والقيم الإنسانية النبيلة والغير مكلفة ماديا في عملية الترويج لهاً……
أنها فكرة رائعة وذو قيمة عظيمة لا تصدر إلا عن عقلية فذة لها تاريخها وتجاربها وباعها الطويل في حقل حقوق الأسري,وبدون تردد لقد تشربت الفكرة واقتنعت بها وأعلنت موقفي بالقول والفعل إلى جانب صوت العقل والوجدان والضمير الحي النابض بحس الوطن وهموم المواطن وخاصة الأسري القابعين خلف قضبان الأسر,
لهذا أضم صوتي إلى صوت العقلاء وأوجه ندائي إلى أخوتي الأماجد وأخواتي الماجدات من أبناء شعبنا الفلسطيني الأبي أصحاب الضمائر الحية والقلوب المؤمنة والعقول الناضجة في أصقاع العالم بأسرة بالعالم من ممثلين وأعضاء وجمعيات الصداقة الفلسطينية,الأجنبية والمؤسسات الحقوقية والمجتمعين والاتحادات والطلابية وخريجين الجامعات الأجنبية والمختصين والرسميين والدبلوماسيين والجاليات الفلسطينية,بان يلبوا نداء أسرانا البواسل المخلصين لوطنهم وقضايا شعبهم الذين ضحوا بالغالي والنفيس وافنوا زهرة حياتهم في ظلمات غياهب السجون الصهيونية من اجل كرامة شعبهم وحريتهم…
فان العمل من اجل قضية الأسرى لا يأتي أبدا من بوابة المتسلقين الدين يظهرون في مواسم ويقطفون ثمرة جهد الآخرين من نشطاء وحقوقيين من اجل حرية أسرانا البواسل,بل يأتي من خلال شحذ الهمم وإيجاد الرؤية والفكرة الخلاقة والمبدعة من اجل بلورة صياغة معاناة الأسرى وفضح جرائم الحرب الصهيوني التي ترتكب بحق الأسري وانتزاع الحقوق من بين أنيابهم رغم انف الجلاد وأعوانه….
فقد كان فحوى الحوار هو العمل معا وسويا من اجل الشروع في خلق حالة من الاتصال والتواصل والتشبيك دون الحاجة إلى موازنات لتدعيم موقفنا مع كل من يهمة الأمر من رجال الوطن الشرفاء ونسائها الماجدات وذلك للمساهمة بقدر الإمكان في تفعيل وتدويل قضية الأسرى من اجل دعمهم وإسنادهم وإبراز قضيتهم العادلة في المحافل الدولية والعربية من خلال توجيه الدعوة إلى جميع الإخوة الفلسطينيين المتزوجين من مواطنات أجنبيات بالخارج وخاصة النخب المتعلمة والمثقفة الذين لديهم القدرة على الإبداع والإقناع بتوصيل رسالة معاناة الأسري من خلال استثمار لغاتهم الأجنبية بمختلف ألوانها وترجمتها إلى قصص وحكايات إنسانية بما يخدم قضية الأسري …..

 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف