الأخبار
بلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع الشعب الفلسطيني.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولى
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تأديب أم إهانة بقلم د.يحيى محمود التلولي

تاريخ النشر : 2015-05-25
تأديب أم إهانة  بقلم د.يحيى محمود التلولي
تأديب أم إهانة
(قصة قصيرة)

بقلم د./ يحيى محمود التلولي

لم يأخذ عثمان الأخ الأكبر في الحسبان يوما أن أخاه الأصغر محمود سينتقم لنفسه لحظة ما، فقد أعاب عثمان على أهل منطقة ما عدم احترام صغيرهم لكبيرهم على حد زعمه، وكلما أراد أن يثبت أن له سطوة واحترام على محمود ناداه، وأخذ يلطمه على وجهه، ويتباهى أمام العمال باحترام أخيه له، وعدم رفع عينه فيه، ولكن محمود كان يكتم غيظه مرة تلو الأخرى؛ فماذا يفعل؟ إنه الأخ الأكبر، فلا يرغب في إهانته أمام الناس، ولكن عثمان لم يتراجع عن غيه، وإهانته لأخيه، ففي يوم من الأيام كعادته نادى محمود ليضربه أمام العمال، فلم يتمالك محمود نفسه، فقبض على
يد أخيه بشده، وطرحه أرضا، وأخذ يكيل له اللكمات.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف