اصحاب النفوس الضعيفة يا دولة الرئيس
إبراهيم القعير
أراد الله لمجتمعات المسلمين أن تحيا حياة الأمن والأمان يأمن كل من يعيش على نفسه وعرضه وماله. وتحدث جلالة الملك عبدا لله الثاني في العديد من التوجيهات على ضرورة حماية المواطن وان يعيش بأمن وأمان في أردن الرباط .
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأخذ البيعة على من أراد الدخول في الإسلام على أمور عظيمة منها تجنب العدوان على أموال الناس بالسرقة: " بايعوني على ألا تشركوا بالله شيئا ، ولا تسرقوا ولا تزنوا ..." الحديث (روه البخاري ومسلم).
وازداد معدل الجريمة والسرقة في المجتمع في السنوات الأخيرة . وضعف القانون والتشريع في كبح وتعزير الجاني . وأصبح العديد لا يأمن على نفسه وماله . وحتى حرمة البيوت استبيحت وبدأنا نسمع في قضايا جديدة على المجتمع الأردني.
ضعف دور بعض الحُاكم الإداريين في الحفاظ على سيادة القانون وتطبيقه دون محاباة أو تمييز لترسيخ الأمن والاستقرار . وتدخل الشيوخ والنواب والوجهاء في العديد من المشاكل تعيق تطبيق القانون . وتزيد من تفاقم الجريمة وتمرد المجرمين . وغياب قانون رادع لجريمة السرقة وتوقيف تنفيذ عقوبة الإعدام التي يطالب بها المجتمع لتكون مهابة لمن تسول له نفسه التعدي على أرواح المواطنين وممتلكاتهم.
كثير من الإجراءات لو تمت ستزيد من الثقة بين الحكومة والمجتمع وتتيح المجال أمام التقدم والرقي المنشود أردنيا وتعزز أواصر الجبهه الداخلية ليكون الأردن قويا منيعا في وجه التحديات السياسية والاقتصادية .
إبراهيم القعير
أراد الله لمجتمعات المسلمين أن تحيا حياة الأمن والأمان يأمن كل من يعيش على نفسه وعرضه وماله. وتحدث جلالة الملك عبدا لله الثاني في العديد من التوجيهات على ضرورة حماية المواطن وان يعيش بأمن وأمان في أردن الرباط .
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأخذ البيعة على من أراد الدخول في الإسلام على أمور عظيمة منها تجنب العدوان على أموال الناس بالسرقة: " بايعوني على ألا تشركوا بالله شيئا ، ولا تسرقوا ولا تزنوا ..." الحديث (روه البخاري ومسلم).
وازداد معدل الجريمة والسرقة في المجتمع في السنوات الأخيرة . وضعف القانون والتشريع في كبح وتعزير الجاني . وأصبح العديد لا يأمن على نفسه وماله . وحتى حرمة البيوت استبيحت وبدأنا نسمع في قضايا جديدة على المجتمع الأردني.
ضعف دور بعض الحُاكم الإداريين في الحفاظ على سيادة القانون وتطبيقه دون محاباة أو تمييز لترسيخ الأمن والاستقرار . وتدخل الشيوخ والنواب والوجهاء في العديد من المشاكل تعيق تطبيق القانون . وتزيد من تفاقم الجريمة وتمرد المجرمين . وغياب قانون رادع لجريمة السرقة وتوقيف تنفيذ عقوبة الإعدام التي يطالب بها المجتمع لتكون مهابة لمن تسول له نفسه التعدي على أرواح المواطنين وممتلكاتهم.
كثير من الإجراءات لو تمت ستزيد من الثقة بين الحكومة والمجتمع وتتيح المجال أمام التقدم والرقي المنشود أردنيا وتعزز أواصر الجبهه الداخلية ليكون الأردن قويا منيعا في وجه التحديات السياسية والاقتصادية .