الأديبة الفلسطينية ليلى جاد الله تشرق في سماء الأدب
أجل ، سوف نحيا
ويحيا القلم
جياعاً
أسوداً
قلاعاً
علم
أجل ، سوف نحيا
ويحيا الرجوع
ويحيا الربيع على أرضنا .
من قلب ينبض بحب الوطن ورح تعشق ترابه ليلى انطلقت بابداعها الأدبي متحدية كافة العقبات مشرقة في سماء الفن لتجسد سطور المعاناة والألم بقلمها الذهبي اللامع .
التقت ارتيلوجيا بالشاعرة الفلسطينية المتألقة ليلى محمود أحمد جاد الله لتروي مشوارها مع الفن والادب في الساحة الفلسطينية حيث بدأت حديثها بنبدة عن حياتها قائلة :" ولدت في المملكة العربية السعودية ثم عدت للاقامة في وطني غزة وقد تخرجت من قسم اللغة العربية في جامعة الأقصى ثم أصبحت بعد ذلك عضوة في رابطة الكتاب والأدباء الفلسطينين وعضوة في منتدى شواطىء العرب .
وعن بداية مشوارها مع الفن قالت :"لقد نمى الشعر معي بنمو حبي للوطن الذي وهبني الحروف التي تسطرت في صحف حية وبدأت بكتابة الشعر في جو معبق بالابداع "
مضيفة أن لأهلها الفضل الكبير في نجاحها فقد عملوا على تحفيزها وهذا ما جعلها تتميز وتستمر في الرسم والشعر وكتابة القصص .
شاعرتنا المتألقة أكدت انها صنعت من نفسها شاعرة تحدى قلمها شتى العوائق التي احاطتها واحاطة الابداع في قطاع غزة موضحة أن المبدع له متطلباته الحياتية التي يجب ان تتوافر له حتى يتسنى له التفرغ لابداعه معبرة عن أمنيتها بأن تتبناها جهات معينة مختصة في هذا المجال فالفنان وخاصة الفلسطيني هوالرسول الحامل رسالة فلسطين للعالم
وعن المصاعب التي واجهتها أوضحت جاد الله قائلة :"لقد واجهت صعوبات عدة أولها الحصار حيث قضى على وسائل الاتصال الخارجي فالشاعر ان استطاع الانجاز عجز عن نشره بالخارج كما حدث معي في ديوان العنقاء حيث اقتصر على غزة بسبب الحصار "
مؤكدة انها عجزت عن المشاركة في العديد من المهرجانات الفنية الدولية وما نتج عن ذلك من عقم في التواصل الفني المثمر
كما أضافت " ان العائق الثاني هو تهميش بعض الفنانين في الجانب المادي في حين أن البعض الأخر يستوفي حقه في الدعم المادي مشيرة الي ان هناك عائق اخر وهو الحزبية التي جعلت الفنان المستقل مختفيآ عن الساحة الفنية تمامآ ولم يحضى بأي فرصة فكل حزب يدعم من ينتمي له ويمجده
وعن أعمالها الأدبية أكدت انها انتجت العديد من القصائد والقصص والخواطر عدا عن ما لم تنشره , فقد تناولت في أعمالها قضايا الوطن والحرية والحب والامل والحياة بالاضافة الي الاحاسيس التي تصيب الكيان الانساني مضيفة أنه قد تم نشره في العديد من المواقع الالكترونية والصحف والمجلات مثل جريدة الكرنك الالكترونية وجريدة فلسطين العزة وجريدة ايجيبت تايمز ايرث ومجلة شمس المستقبل والملتقى التربوي
و في نهاية حديثها قدمت الشاعرة الفلسطينية ليلى محمود جادالله تحيتها وتقديرها لكل من يحرص على ايصال الكلمة الحرة وايصال صوت فلسطين للعالم اجمع ، كما وجهت تحيتها لكل من يتابعها ويساندها .
/ حررته الإعلامية : أحلام الكفارنة
أجل ، سوف نحيا
ويحيا القلم
جياعاً
أسوداً
قلاعاً
علم
أجل ، سوف نحيا
ويحيا الرجوع
ويحيا الربيع على أرضنا .
من قلب ينبض بحب الوطن ورح تعشق ترابه ليلى انطلقت بابداعها الأدبي متحدية كافة العقبات مشرقة في سماء الفن لتجسد سطور المعاناة والألم بقلمها الذهبي اللامع .
التقت ارتيلوجيا بالشاعرة الفلسطينية المتألقة ليلى محمود أحمد جاد الله لتروي مشوارها مع الفن والادب في الساحة الفلسطينية حيث بدأت حديثها بنبدة عن حياتها قائلة :" ولدت في المملكة العربية السعودية ثم عدت للاقامة في وطني غزة وقد تخرجت من قسم اللغة العربية في جامعة الأقصى ثم أصبحت بعد ذلك عضوة في رابطة الكتاب والأدباء الفلسطينين وعضوة في منتدى شواطىء العرب .
وعن بداية مشوارها مع الفن قالت :"لقد نمى الشعر معي بنمو حبي للوطن الذي وهبني الحروف التي تسطرت في صحف حية وبدأت بكتابة الشعر في جو معبق بالابداع "
مضيفة أن لأهلها الفضل الكبير في نجاحها فقد عملوا على تحفيزها وهذا ما جعلها تتميز وتستمر في الرسم والشعر وكتابة القصص .
شاعرتنا المتألقة أكدت انها صنعت من نفسها شاعرة تحدى قلمها شتى العوائق التي احاطتها واحاطة الابداع في قطاع غزة موضحة أن المبدع له متطلباته الحياتية التي يجب ان تتوافر له حتى يتسنى له التفرغ لابداعه معبرة عن أمنيتها بأن تتبناها جهات معينة مختصة في هذا المجال فالفنان وخاصة الفلسطيني هوالرسول الحامل رسالة فلسطين للعالم
وعن المصاعب التي واجهتها أوضحت جاد الله قائلة :"لقد واجهت صعوبات عدة أولها الحصار حيث قضى على وسائل الاتصال الخارجي فالشاعر ان استطاع الانجاز عجز عن نشره بالخارج كما حدث معي في ديوان العنقاء حيث اقتصر على غزة بسبب الحصار "
مؤكدة انها عجزت عن المشاركة في العديد من المهرجانات الفنية الدولية وما نتج عن ذلك من عقم في التواصل الفني المثمر
كما أضافت " ان العائق الثاني هو تهميش بعض الفنانين في الجانب المادي في حين أن البعض الأخر يستوفي حقه في الدعم المادي مشيرة الي ان هناك عائق اخر وهو الحزبية التي جعلت الفنان المستقل مختفيآ عن الساحة الفنية تمامآ ولم يحضى بأي فرصة فكل حزب يدعم من ينتمي له ويمجده
وعن أعمالها الأدبية أكدت انها انتجت العديد من القصائد والقصص والخواطر عدا عن ما لم تنشره , فقد تناولت في أعمالها قضايا الوطن والحرية والحب والامل والحياة بالاضافة الي الاحاسيس التي تصيب الكيان الانساني مضيفة أنه قد تم نشره في العديد من المواقع الالكترونية والصحف والمجلات مثل جريدة الكرنك الالكترونية وجريدة فلسطين العزة وجريدة ايجيبت تايمز ايرث ومجلة شمس المستقبل والملتقى التربوي
و في نهاية حديثها قدمت الشاعرة الفلسطينية ليلى محمود جادالله تحيتها وتقديرها لكل من يحرص على ايصال الكلمة الحرة وايصال صوت فلسطين للعالم اجمع ، كما وجهت تحيتها لكل من يتابعها ويساندها .
/ حررته الإعلامية : أحلام الكفارنة