الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلإصابة 10 جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

خربشات ولكن.. بقلم نورة عبد الرحيم

تاريخ النشر : 2015-05-03
خربشات ولكن.. بقلم نورة عبد الرحيم
كثيرآ ما يغمُرُها الندم جراء اشياء كثيرة فعلتها من المفترض ان لا تفعلها لأن دينها لا يقبل بذلك اولآ ثم أن اخلاقها لا تسمح بذلكـ , لكن الثقه العمياء التى منحتها لذلك الغريب أثبتت عكس ذلكـ !
فهو غريب كما قالت ,, لكنه أعمق من المستحيل في قلبها قد غُرِس !
جرى وراء شهواته , رغباته وهي .. رأت عكس ذلك فيه !
, رأت في عينيه حبٌ لا يُرى في عيون الهائم ,, يتعدى حدود الحب , لا يوصف بكلمةة !
لكنه كان ممثل بارع ,و كيف لا وهو يكتب التميليات لِتُعرض على شاشات التلفزة !

فالأصح أن لا تنخدع به !
كان حين رآها لأول مرةة أُغرم بها وهي !!
صدقت الكذبة الجميلةة...!! ‏‎
ووقعت في حبه , وبادر هو بالغياب , وبقيت هي على ذكراه تلوح في الأفق !
كل صباح تشرب قهوتها على نافذه البحر كي تتذكر خطواته ورعشات قلبه الكاذبه ,, لهفته المُلونه بـِ ... لا تدرى بأي شيء تصِفه ...
فـ حقآ فاق الوصف في حبه ,,
لا أدرى كيف إحتمل هذا الغريب خطواته حين بادر لفعل ما فعل !!

فأغمضَت عينيهـآ كَي لا يرَ الحُبُ في نظراتها ولا الرغبة القوية التى تدفعها

نحوَهُ ,
وإلا ستهبُهُ نفسها روحآ وجسدآ , وستكون سعيدة بالإنتماء له ....

لكنً إرتعاشَهَا لم يُخفَ عليه , فتركها وحدها وخرج وصفق الباب وراءه بحدة
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف