الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل ثلاثة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

طرطشات غير مسئولة – 22 بقلم: احمد دغلس

تاريخ النشر : 2015-05-02
طرطشات غير مسئولة – 22 بقلم: احمد دغلس
طرطشات غير مسئولة – 22
احمد دغلس
هل نحن الفلسطينيون على مفترق الطرق بين عولمة أو ( غلوصة ) قضيتنا بدردشات كسولة ليست بصالح الحركة الوطنية ..؟! ليشدني عمق عولمة ما كتبه السيد الرئيس الفلسطيني محمود عباس في مجلة هودايزُن الصادرة عن مكتب العلاقات الدولية والتنمية المستدامة مقدما رؤيا دقيقة لما حصل وما يجب حصوله في عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية أي بشكل أدق الصراع الغير متكافئ بين المغتصب الإسرائيلي وأصحاب الأرض والحق الفلسطيني متطرقا ومسوقا للتحول التاريخي الفلسطيني في عام 1988 " إعلان الدولة الفلسطينية " بالاعتراف بدولة إسرائيل وقرارات الشرعية الدولية242 ، 338 الصادرة عن مجلس ألأمن للأمم المتحدة التي تعطي إسرائيل ولو بغير حق 78% من ارض فلسطين التاريخية ...؟! فرغم هذا وذاك تترقصن إسرائيل بكل معنى القرصنة بالاستيطان وسياسة هدم المنازل وقتل النفس ومصادرة الحريات وحقوق ألإنسان ( لكن ) بجانب كل ألاجتهادات لا بد لنا " إلا " أن نعتبر أن كل ما نراه أو ما يقال كان بالتوجيه أو بسوء الإدارة والتكليف أن السلطة الوطنية الفلسطينية هي ( قاطرة ) الحركة الوطنية الفلسطينية للوصول للحق الفلسطيني ولو بأدنى حاله ضمن المعطيات التي لا نستطيع نحن الفلسطينيين دون مؤازرة ألآخرين عربا والعالم الوصول إليها ... لكن رغم المعطيات بسداد فواتير السياسة والاقتصاد العالمي لا ( بد ) لنا ، للفلسطينيين إلا أن يعو لموا قضيتهم لكونهم ( هم ) بالأصل عالميون ، إذ لا تقلب ( حجرا ) في هذه الدنيا وإلا ترى بجانبه فلسطينيا ... الأمر والرسالة الهامة لقيادة الحركة الوطنية في الداخل الفلسطيني أل 48 وأيضا كان في القطاع أو بالضفة من أن ( يتنبهوا ) بأن الملايين ألأكثر وربما ألأفضل حظا وعملا مؤثرا بالعالم الخارجي من الفلسطينيين هم فلسطينيي خارج فلسطين التاريخية الذين لهم أيضا الحق المطلق في مسار قضيتهم وفي تمثيل بعض منها بالعمل المباشر أو الاستشارة بالعمل النقابي والدبلوماسي في إطار المراجعات التاريخية والخطوات الدبلوماسية لتعريف وإدارة الصراع مع إسرائيل بغض النظر عن أنانية تناسي " الشتات " أو سياسة تجاذب البعض للبعض من خارج فلسطين الذي نشهده بحركة حماس والإسلام السياسي ...؟! لكن رغم من بعض سكون ثقافة التجاوزات والبيروقراطية ودبلوماسية التفصيل بكوته قبيلة ( الفصيل ) لا بد لنا إلا أن نُسرِع في تشريع وعي ( الحاضر ) بالممكن لكونه يتطلب تصليب الفكرة بفكر الوعي لا فقط بفكر الوظيفة لأنه في النتيجة من ( يحمي ) الوظيفة درع الكل الفلسطيني .
احمد دغلس
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف