سبَانِي حسنُكَ يا ريمَ الفلا
*************************
وما هَمَّنِي إذَا الزَّمانُ صفا٠٠٠٠وَحَبيبُ قَلبِي لِي مَا صَفا
أرومُ عفوَكَ فَما غفَرْتَ لِي٠٠٠٠ولكِنَّ الزَّمانُ علَيَّ قَدْ عَفا
سبَانِي حسنُكَ يا ريمَ الفلا٠٠٠٠والفؤادُ لَمَّا رآك نَاخَ وهَفَا
القربُ منْكَ جنَّاتٌ ونعيمُ٠٠٠٠والبعْدُ مرارةٌ و برودَةٌ وجَفَا
لَوْ كانَ صَدْرُكَ لِي مَخَدَّةً٠٠٠٠نَامَ عليهِ القلْبُ فَوراً وغَفَا
لا تصُدَّنِي فَذاكَ لي مؤلِمٌ٠٠٠٠وِصالُك بلسمٌ ودواءٌ وشِفَا
وَجُدْ عليَّ بوِصَالِك فهو٠٠٠٠المرادُ فَالصُدُودُ سبَبُ الجفا
لو كُنتَ تَجُدْ عليَّ بِبَسمةٍ٠٠٠٠لَكانَ الفُؤادُ إِرتَوى وإِكْتَفى
لا تبخلنَّ عليَّ بأفضالِكَ٠٠٠٠فمَا العُمرُ سوى سلفٌ وَوَفَا
ولتكُنْ في فِعَالكَ صَادِقاً٠٠٠٠فالله يعلمُ ما قد بَانَ أوْ خَفَا
وصديقُكَ مَنْ كانَ صادِقاً٠٠٠٠ويرْعاكَ فِي وَجهِكَ وبالقَفا
لا تعَاتَبنَّ صَديقَكَ إذا ما٠٠٠٠حَادَ عنْ دروبِ الحقِّ وهَفَا
والكريمَ إذا أكرمتَهُ تعفَّفَ٠٠٠٠حَفِظَ مَعروفَاً وبه إعترَفا
واللئيمَ إنْ وَصَلتَهُ يطَمعْ٠٠٠٠ثمَّ أنْكَرَ جُودَاً فَكذَّبَ ونَفَى
د٠محمد طرزان العيق
27.02.2014
أبياتٌ مُتأخِراتٍ من قصيدة '' سبَانِي حسنُكَ يا ريمَ الفلا'
************************************
أدْرَكَ النعاسُ بعضاً من أبياتِ شِعْري فَعَجِزنَ ،من سُهادٍ، أن ينتظِمنَ في قصيدةِ '' سبَانِي حسنُكَ يا ريمَ الفلا '' فأفقَنَ هذا الصَّباحُ باكراً وطالَبَنَّنِي بأنْ يَلتحِقنَ بإخوتِهم من الأبياتِ في القصيدة المذكورة!٠٠٠ وأمامَ إلحاحِهِنَّ لمْ يكنْ أمامِيَ سوى الرضوخ٠
فإذا أُصيبَتْ أرواحُنا ببردٍ٠٠٠٠ما أفادَ أجْسَامَنا كلُّ الدَّفَا
ولو كان الحبيبُ علينا را٠٠٠٠ضياً أقبلَ مُسرِعَاً وأسْعَفا
إنِ إشْتَكَى حَبيبٌ مِنْ سَقَمٍ٠٠٠٠تداعى إلِيه المُحِبُّ ولَفَا
أَعجَبُ منْ سِحْرِ الغَرامِ إنْ٠٠٠٠مَسَّنا صارَ حِسُّنا مُرهَفا
ما العاشقانِ سوى روحين٠٠٠٠في جسمٍ واحدٍ إلَيْهِ دَلَفا
م٠ط٠ العيق
27.02.2014
*************************
وما هَمَّنِي إذَا الزَّمانُ صفا٠٠٠٠وَحَبيبُ قَلبِي لِي مَا صَفا
أرومُ عفوَكَ فَما غفَرْتَ لِي٠٠٠٠ولكِنَّ الزَّمانُ علَيَّ قَدْ عَفا
سبَانِي حسنُكَ يا ريمَ الفلا٠٠٠٠والفؤادُ لَمَّا رآك نَاخَ وهَفَا
القربُ منْكَ جنَّاتٌ ونعيمُ٠٠٠٠والبعْدُ مرارةٌ و برودَةٌ وجَفَا
لَوْ كانَ صَدْرُكَ لِي مَخَدَّةً٠٠٠٠نَامَ عليهِ القلْبُ فَوراً وغَفَا
لا تصُدَّنِي فَذاكَ لي مؤلِمٌ٠٠٠٠وِصالُك بلسمٌ ودواءٌ وشِفَا
وَجُدْ عليَّ بوِصَالِك فهو٠٠٠٠المرادُ فَالصُدُودُ سبَبُ الجفا
لو كُنتَ تَجُدْ عليَّ بِبَسمةٍ٠٠٠٠لَكانَ الفُؤادُ إِرتَوى وإِكْتَفى
لا تبخلنَّ عليَّ بأفضالِكَ٠٠٠٠فمَا العُمرُ سوى سلفٌ وَوَفَا
ولتكُنْ في فِعَالكَ صَادِقاً٠٠٠٠فالله يعلمُ ما قد بَانَ أوْ خَفَا
وصديقُكَ مَنْ كانَ صادِقاً٠٠٠٠ويرْعاكَ فِي وَجهِكَ وبالقَفا
لا تعَاتَبنَّ صَديقَكَ إذا ما٠٠٠٠حَادَ عنْ دروبِ الحقِّ وهَفَا
والكريمَ إذا أكرمتَهُ تعفَّفَ٠٠٠٠حَفِظَ مَعروفَاً وبه إعترَفا
واللئيمَ إنْ وَصَلتَهُ يطَمعْ٠٠٠٠ثمَّ أنْكَرَ جُودَاً فَكذَّبَ ونَفَى
د٠محمد طرزان العيق
27.02.2014
أبياتٌ مُتأخِراتٍ من قصيدة '' سبَانِي حسنُكَ يا ريمَ الفلا'
************************************
أدْرَكَ النعاسُ بعضاً من أبياتِ شِعْري فَعَجِزنَ ،من سُهادٍ، أن ينتظِمنَ في قصيدةِ '' سبَانِي حسنُكَ يا ريمَ الفلا '' فأفقَنَ هذا الصَّباحُ باكراً وطالَبَنَّنِي بأنْ يَلتحِقنَ بإخوتِهم من الأبياتِ في القصيدة المذكورة!٠٠٠ وأمامَ إلحاحِهِنَّ لمْ يكنْ أمامِيَ سوى الرضوخ٠
فإذا أُصيبَتْ أرواحُنا ببردٍ٠٠٠٠ما أفادَ أجْسَامَنا كلُّ الدَّفَا
ولو كان الحبيبُ علينا را٠٠٠٠ضياً أقبلَ مُسرِعَاً وأسْعَفا
إنِ إشْتَكَى حَبيبٌ مِنْ سَقَمٍ٠٠٠٠تداعى إلِيه المُحِبُّ ولَفَا
أَعجَبُ منْ سِحْرِ الغَرامِ إنْ٠٠٠٠مَسَّنا صارَ حِسُّنا مُرهَفا
ما العاشقانِ سوى روحين٠٠٠٠في جسمٍ واحدٍ إلَيْهِ دَلَفا
م٠ط٠ العيق
27.02.2014
