الأخبار
إعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقها
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فُوس فات .. شعر:محمد عزت الشريف

تاريخ النشر : 2015-04-25
فُوس فات .. شعر:محمد عزت الشريف
فُوس فات
ــ
محمد عزت الشريف
***
إيهْ يعني مصلوبْ بالطول
أو يعني مسحولْ بالعرض
حَدّ يقول لي إيه الفرق؟!
...
بِالله قُلْ لي إيه الفرق ..
"فوس فات"بقا والّا ـ "فوس فور"؟!
يعني لو قتلوك عَ الأرض
والّا رمُوكْ من سابع دُور!!
...

قالوا علينا في الحكايات

لمّا الكارثة حَلِّت بينا
والتعلب بقا حاكم فينا
و لمّا النيل بقا آخر نيلة
وبقى مستودع للنفايات

كان لازم نشرب فوسفات !!
...

لمّا جُعنا أكلنا زبالة
ولمّا عرِيْنا لبسنا "البالة"
وضَيَّعنا "المقوار و الفالة"
وحتى أبونا السقا مات

نشربْ إيه بَقا غِيرْ فوسفات؟!
...

فاكر لمّا كنا صغارْ
كانوا يقولوا علينا شُطار
وِ احنا بتِلعبْ فينا الدار
بسّ العُمْر آهو عدَّا و فات

وصارْ فينا نشربْ فوسفات!!
...

قالوا علينا كتيرْ حكايات
في تويتر و عمومْ الشات
"فوس فور" بقا والّا ـ "فوس فات"

في الحالتين آهُو شعبْ و مات !!
***
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف