
الرسالة التي لم يفهمها أحد!!
كم أتمنى أن يشكل الرئيس بصفته زعيم حركة فتح وأحد مؤسسيها لجنة لتقصي الحقائق من أجل البحث في الأسباب الحقيقية التي أدت إلى هذه النتائج الإنتخابية في جامعة بيرزيت وأنا على يقين حينها - بعد ظهور نتائج البحث -ستنكشف الأسباب الحقيقية التي استهدفت ليس صعود نجم بل سقوط نجم! لقد كان العمل على قدم وساق وبتحالف عدة أطراف متنوعة التوجهات السياسية لإثبات تراجع حركة فتح بسبب سياسات تنظيمية داخلية لتحدث المفاجأة للجميع دون استثناء في الصعود غير الواضح والسقوط غير المقنع وليسعد الطرف الذي خطط وحقق ما أراد.!
الضرورات تبيح المحظورات تستخدم في غير محلها، وقناعاتي أن هذه العبارة قد يجوز اللجوء إليها وتنفيذها ما يسمح للنتائج أن تكون أفضل للعامة ، وأن لا تخالف المبادىء والقواعد وتحقيق العدالة ولا أن تمارس بشكل شخصي وتستهدف مضرة العامة مقابل تحقيق الراعي لأهدافه الشخصية الضيقة وبما يخالف الإنتماء والأخلاق والمنطق ومصالح العامة.
حركة فتح للأسف تشبه الان عالمنا العربي ، وبعض الفئات التي تسمي نفسها قيادات وكوادر فتحاوية أصبحت تقوم بأعمال لا تمس الإنتماء الوطني أو الفتحاوي بشيء ، ولا مانع لديها أن تهدم المعبد على رأسها ورأس من فيه ، حيث لا يعنيهم المعبد إذ لديهم مفهوم أخر للانتماء وللولاء وعقلية مختلفة لا تميز بين الجهة التي يجب أن ينتموا إليها ، والجهة التي تسحبهم للانتماءات الصغيرة بعيدا عن ايمانهم بأحقية المكان والوطن بعلم ودون علم !
الرسالة التي وصلت إليّ مختلفة عن كل الرسائل التي عبرت عنها بعض الشخصيات من الطبقة المثقفة ، والتي أعلنتها بعض الأحزاب السياسية ولن تظهر حقائقها إلا بالبحث والكشف عن الدور الذي قام به بعض العناصر في حركة فتح لإسقاط حركة فتح والله من وراء القصد.
كاتم الصوت: حصر الأعداد... وكشف التحالفات...يزيح الستار عن الغموض...اكتساح أم إنسلاخ !
كلام في سرك: إذا ثبت أن الخلاف كان شخصي...! إقحامنا به جريمة كبيرة...لن نسكت عن حقنا.!
[email protected]
كم أتمنى أن يشكل الرئيس بصفته زعيم حركة فتح وأحد مؤسسيها لجنة لتقصي الحقائق من أجل البحث في الأسباب الحقيقية التي أدت إلى هذه النتائج الإنتخابية في جامعة بيرزيت وأنا على يقين حينها - بعد ظهور نتائج البحث -ستنكشف الأسباب الحقيقية التي استهدفت ليس صعود نجم بل سقوط نجم! لقد كان العمل على قدم وساق وبتحالف عدة أطراف متنوعة التوجهات السياسية لإثبات تراجع حركة فتح بسبب سياسات تنظيمية داخلية لتحدث المفاجأة للجميع دون استثناء في الصعود غير الواضح والسقوط غير المقنع وليسعد الطرف الذي خطط وحقق ما أراد.!
الضرورات تبيح المحظورات تستخدم في غير محلها، وقناعاتي أن هذه العبارة قد يجوز اللجوء إليها وتنفيذها ما يسمح للنتائج أن تكون أفضل للعامة ، وأن لا تخالف المبادىء والقواعد وتحقيق العدالة ولا أن تمارس بشكل شخصي وتستهدف مضرة العامة مقابل تحقيق الراعي لأهدافه الشخصية الضيقة وبما يخالف الإنتماء والأخلاق والمنطق ومصالح العامة.
حركة فتح للأسف تشبه الان عالمنا العربي ، وبعض الفئات التي تسمي نفسها قيادات وكوادر فتحاوية أصبحت تقوم بأعمال لا تمس الإنتماء الوطني أو الفتحاوي بشيء ، ولا مانع لديها أن تهدم المعبد على رأسها ورأس من فيه ، حيث لا يعنيهم المعبد إذ لديهم مفهوم أخر للانتماء وللولاء وعقلية مختلفة لا تميز بين الجهة التي يجب أن ينتموا إليها ، والجهة التي تسحبهم للانتماءات الصغيرة بعيدا عن ايمانهم بأحقية المكان والوطن بعلم ودون علم !
الرسالة التي وصلت إليّ مختلفة عن كل الرسائل التي عبرت عنها بعض الشخصيات من الطبقة المثقفة ، والتي أعلنتها بعض الأحزاب السياسية ولن تظهر حقائقها إلا بالبحث والكشف عن الدور الذي قام به بعض العناصر في حركة فتح لإسقاط حركة فتح والله من وراء القصد.
كاتم الصوت: حصر الأعداد... وكشف التحالفات...يزيح الستار عن الغموض...اكتساح أم إنسلاخ !
كلام في سرك: إذا ثبت أن الخلاف كان شخصي...! إقحامنا به جريمة كبيرة...لن نسكت عن حقنا.!
[email protected]