الدكتور غازي ابوكشك بالصور الفنانه التشكيلية ختام هيبي لم أختار الفن التشكيلي .بل هو اختارني لانها موهبه ربانيه وقررت ان اتحدى العالم بتطويرها
الفنانه ختام هيبي من الفنانات التشكيليات الفلسطينيات المميزات، وهي ذات حضور لافت في العديد من الفعاليات الفنية على المستوى المحلي
مجنونة بالحياة، ، وباللوحة التي تعتبرها وطنا مع وقف الزمان والمكان. حول المثيرات، فلسفة الألوان، ‘حركة الأنوثة – فنانة تشكيلية فلسطينية من فلسطين التاريخية قوة الإبداع لديها تتأتى من قوة حضوره، وجماله، وجديته، وأعمالها تصف سمات البيئة الفلسطينية بكل ما فيها من قيم حضارية وإنسانية، وما حققته ختام من إبداع متجدد، يمكن أن ينظر إليه بعين الدهشة والإعجاب وهي الآن تتمتع بفاعلية الحضور الدائم في المعارض الفنية المحلية ، وهذا لم يأت إلا بعد أن تعبت وطورت نفسها وقدمت حلولا ذات تكوينات معبرة ومتعددة المصادر،
الفن من ا للغات الرائعه انها لغه البحث عن الجمال والغوص في اعماقه ذالك الاشعاع الذي تتوهج فيه الروح. لتحكي حكايه اللون والخطوط حول الفن التشكيلي وكيف نبتت بذرته عند الفنانة التشكيلية ختام هيبي
نستدرج ريشتها الى حوار الأحلام الوردية··· نحرض المفاهيم والأفكار والقناعات··· نستقرئ ملامح رؤى الغد في مطاوي الحاضر· نسألها نحاورها فتجيبنا··
انسانه عاديه وحساسه لديها موهبه الرسم وتحب التعبير بريشتها والوانها في بعض الأمور ,تحب تقضي بعض من وقتها مع لوحاتها في مرسمها المتواضع كل شي في مخيلتها تحوله إلى لوحه وتحاول نقله للواقع , ترسم لنفسها أولا وما في داخلها أحيانا تر سم بشكل يومي وأحيانا ترسم عندما تتخيل شي أو ترى من حولها وتحوله الى لوحة حقيقية
.
.دور الفنان هوالبحث في الحالات النفسيه والتقلبات العاطفيه في الطرح والنص التشكيلي وهوعصاره منظومه. داخليه فيجد اللوحه هي الملاذ ومكان للهروب وللتعويض والعلاج لكثير من الحالات رسالتي للفنانين الصغار تكون من قبل الجها ت التربويه المعنيه للاهتمام بالطفل وثقافه وتهيئه المناخ المناسب لتفريغ رغباته وطاقاته بشكل ايجابي في حياته.
الفنانه ختام هيبي من الفنانات التشكيليات الفلسطينيات المميزات، وهي ذات حضور لافت في العديد من الفعاليات الفنية على المستوى المحلي
مجنونة بالحياة، ، وباللوحة التي تعتبرها وطنا مع وقف الزمان والمكان. حول المثيرات، فلسفة الألوان، ‘حركة الأنوثة – فنانة تشكيلية فلسطينية من فلسطين التاريخية قوة الإبداع لديها تتأتى من قوة حضوره، وجماله، وجديته، وأعمالها تصف سمات البيئة الفلسطينية بكل ما فيها من قيم حضارية وإنسانية، وما حققته ختام من إبداع متجدد، يمكن أن ينظر إليه بعين الدهشة والإعجاب وهي الآن تتمتع بفاعلية الحضور الدائم في المعارض الفنية المحلية ، وهذا لم يأت إلا بعد أن تعبت وطورت نفسها وقدمت حلولا ذات تكوينات معبرة ومتعددة المصادر،
الفن من ا للغات الرائعه انها لغه البحث عن الجمال والغوص في اعماقه ذالك الاشعاع الذي تتوهج فيه الروح. لتحكي حكايه اللون والخطوط حول الفن التشكيلي وكيف نبتت بذرته عند الفنانة التشكيلية ختام هيبي
نستدرج ريشتها الى حوار الأحلام الوردية··· نحرض المفاهيم والأفكار والقناعات··· نستقرئ ملامح رؤى الغد في مطاوي الحاضر· نسألها نحاورها فتجيبنا··
انسانه عاديه وحساسه لديها موهبه الرسم وتحب التعبير بريشتها والوانها في بعض الأمور ,تحب تقضي بعض من وقتها مع لوحاتها في مرسمها المتواضع كل شي في مخيلتها تحوله إلى لوحه وتحاول نقله للواقع , ترسم لنفسها أولا وما في داخلها أحيانا تر سم بشكل يومي وأحيانا ترسم عندما تتخيل شي أو ترى من حولها وتحوله الى لوحة حقيقية
.
.دور الفنان هوالبحث في الحالات النفسيه والتقلبات العاطفيه في الطرح والنص التشكيلي وهوعصاره منظومه. داخليه فيجد اللوحه هي الملاذ ومكان للهروب وللتعويض والعلاج لكثير من الحالات رسالتي للفنانين الصغار تكون من قبل الجها ت التربويه المعنيه للاهتمام بالطفل وثقافه وتهيئه المناخ المناسب لتفريغ رغباته وطاقاته بشكل ايجابي في حياته.