الأخبار
27 شهيدا بغارات إسرائيلية على جباليا والنصيراتبعد الإطلاع على خطة عمل ( أونروا ).. النمسا تجدد تمويلهامصر تجدد تأكيدها على الانضمام لقضية الإبادة الجماعية المقامة ضد إسرائيلالدفاع المدني: جيش الاحتلال حرق أجزاء كبيرة من مخيم جبالياأبو عبيدة: مستعدون لمعركة استنزاف طويلة مع الاحتلالالحوثيون يستهدفون مدمرة أميركية في البحر الأحمرإسرائيل تقرر استقبال 300 ألف عامل أجبنيالحوثيون يستهدفون مدمرة أميركية في البحر الأحمرإيرلندا وعدة دول يدرسون الاعتراف بدولة فلسطين الشهر الجاريأردوغان: إسرائيل ستطمع بتركيا إذا هزمت حماسحركة حماس ترد على اتهامها بالتخطيط لأعمال تخريبية في الأردنالصحة بغزة: ارتفاع شهداء العدوان الإسرائيلي لأكثر من 35 ألفانتنياهو: لن نسمح للفلسطينيين بإقامة دولة إرهابية يمكنهم من خلالها مهاجمتنا بقوةوزير الخارجية الأمريكي: لا يمكن أن نترك فراغا في غزة لتملأه الفوضىالأردن: إحباط محاولة تهريب أسلحة إلى المملكة
2024/5/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المتضرر المواطن بقلم:محمد الكويفي

تاريخ النشر : 2015-04-21
المتضرر المواطن !!!

فضفضة لمحمد الكويفي

يا قادتنا

المواطن التعيس المسكين صبر كثيرا... ولكنه لم يرى القدوة التي تلمس رأسه وتخفف عنه الالام !!!؟؟

حتى لو رآها ... فهي لم تشاركه المعاناة

في وضعنا الحالي يجب ان يأكل القادة مثل ما يأكل المواطن

ان يركب مثل المواطن

ان يسكن مثل المواطن

ان يعاني من السفر ومن الكهرباء, ومن غلاء الاسعار ومن ومن... مثل #المواطن

يا صاحب الراتب الكبير المدّخر لك, يجب ان تعيش مثما يعيش المواطن

اصبح البعض يقول اسمى امانيكم: فتح معبر رفح !!

حلمنا الوحيد ان تأتي الكهرباء لمدة يوم بشكل كامل

حلمنا ان نستلم الراتب بعد نهاية كل شهر بانتظام, ان نلبي حاجات اطفالنا , ان نسدد الديوان التي تراكمت علينا.. !!

نجحوا في تغيير اتجاه بوصلتنا الى اساسيات الحياة... كالكهرباء, والوقود, والامل في فتح المعبر وغلاء الأسعار, ومتى سنستلم الراتب ... 

شو كمان... يمكنك ان تكتب الكثير في التعليقات مما نلمسه في واقعنا المؤلم

عدونا القذر ومن تبعه ومن يواليه يفكر ويدبّر ليصل الى اهدافه, لم نصل الى هذه المرحلة اعتباطا.. بل هو تخطيط محكم من عدونا 

يحاول ان يحرفنا عن التفكير في القدس وتهوديها والاسرى ومعاناتهم واللاجئين وتضحياتهم ...

يحاول ان يؤخر اهدافنا السياسية او ايقافها 

باختصار الحل هو وحدة قلوبنا لا وحدة مصالحنا 

والامل اولا واخيرا بالله ثم بالقوة...  فهي التي تجبر أي عدو على فهم الدبلوماسية الحقيقية واللعبة جيدا
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف