الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سوالف حريم - مكتبة البيت بقلم:حلوة زحايكة

تاريخ النشر : 2015-04-20
سوالف حريم - مكتبة البيت بقلم:حلوة زحايكة
حلوة زحايكة
سوالف حريم
مكتبة البيت
يشكو الناشرون وموزعو الكتب من كساد هذه التجارة، لأن أمّة اقرأ لا تقرأ، وهذه حقيقة يجب مواجهتها وعدم الهروب منها، فهزائمنا المتلاحقة سببها الجهل، وجزء من كوارثنا واصطدامنا مع الحضارات الأخرى هو جهلنا وعدم معرفتنا بتلك الحضارات، ولعدم شراء الكتب وعدم ترسيخ عادة المطالعة أسباب كثيرة منها انتشار الأميّة، وأشباه الأميّة، عدا عن تخلف مناهجنا التعليمية وأساليب التدريس عندنا، فبالعلم ترقى الأمم وتبني اقتصادها وتطوّر كافة مجالات الحياة فيها. ولجهلنا فان الفقر ظاهرة بائنة في مجتمعاتنا، والفقر والبطالة واحدة من الأسباب التي تمنع شراء الكتب ومطالعتها، فرغيف الخبز له الأولويّات، لكن يسبق هذا عدم ترسيخ ظاهرة المطالعة منذ الصّغر، فمهما كان الانسان فقيرا، فان هذا لايمنعه أن يشتري قصة أطفال لطفله ببضعة قروش أسبوعيا مثلا، ومشاركته في قراءتها، ومناقشته في مضمونها، وتخصيص ركن من البيت كمكتبة لحفظ الكتب، واذا ما اعتاد الطفل على المطالعة الخارجية بعد اتمام واجباته المدرسية فإن ذلك يثري لغته، ويزيد معلوماته، وهذا يساعده في تحصيله الدّراسي وينمي وعيه المستقبلي في شؤون الحياة، فهل يجرّب كل واحد منا أن تكون له مكتبته البيتية الخاصة ليستفيد ويفيد أبناءه؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف