وضع مقلوب والله !!!
بقلم – منتصر العناني
شَوارعْ بالصلاةَ عالنبي ..رجَّاجْ !!
ما يُقلق المُتماشي في شوراعْ بعض المدن الفلسطينية والذي يرى المواطن في وقت راحته التي يُسمح له فيها مرافقة زوجته وأولاده وعائلته الى نُزهة المشي للتغيير وطرد السيارة لساعات من أجل صحته وصحة عائلته لا يجد فيها الراحة وتمنى لو لم يخرج بالبته لمايراه في الشارع من مُؤذيات كثيرة وأولها (التراقص ) في الشارع نتيجة الحفر والمطبات والخوازيق في كل مكان ليكون محط أنظار الضيق والخنق الذي يولد حديثا مقيتاً عن شوارع مؤذية المشهد ومؤذية الوقوع والزحلقة والحفرة هنا وهناك في كل المدن الفلسطينية , وهنا مفارقة عجيبة وغريبة ما بين شوارع وشوارع في مدن اخرى , فنابلس مدينة جبل النار كنت أتمنى أن تكون هناك مداخل المدن جميعا بهذه الصياغة وهذا الجمال الرائع لتغار المدن الاخرى منها ولست مغازلا نابلس بل صور جعلتني اكتب بحرارة الغيرة التي تجعلنا رهينة شوارع لا تمت بصلة بالحضارة او الا نفتاح العالمي لجزء بسيط منها نحو شوارع صالحة للآدميين على الأقل للمشي في حال الزهق ,
لا تقف عند هذا الحد بل شوارعنا والحمد لله في الوطن على قولة المغفور له (معمر القذافي ) زنقة زنقة حارة حارة بيت بيت مخنوقة لكثرة الزنقات لعدم الالتزام بالقانون وغياب التخطيط الذي يجعلنا رهينة مشاكل يومية في كل الطرق .
أعتقد أن غياب النظرة المستقبلية والتخطيط السليم هو ما يورد هذا التنغيص اليومي عدا عن عدم الإكتراث وحل الأمور بشكل جذري وصحيح دونما جعل ذلك وقتي وآني سرعان ما يذوب ويخرج لنا بويلات المشاهد المنٌغصة في شوارع الوطن ,
هنا السؤال الذي يطرح نفسه على بوابة من يجعلون شوارع الوطن (مَبهدله) لحد أن المواطن اصبح يقرف الخروج للكزدرة في يوم الراحة والمواطن في وقت الراحة التي يستغلها خطفا لأن يجد حاله ومن معه (في زنقة شوارع ) لا يجد فيها راحته حتى أنه اصبحنا نمشي في شوارعنا رجاجين للاسف الشديد والشوارع شاهدة عيان وأمل ان تتغير النظرة في عمل يجدي نفعاً نحو ابجديات بناء صحيح يأتي بتأسيس لمدى بعيد لا لمدى لا يصلح لأشهر أو لعام وتنكشف العورات والمستور والباقي عندكم من المسؤول؟!!!!!!!!!!(شوراع رجاج بالصلاة عالنبي ) !!!
[email protected]
بقلم – منتصر العناني
شَوارعْ بالصلاةَ عالنبي ..رجَّاجْ !!
ما يُقلق المُتماشي في شوراعْ بعض المدن الفلسطينية والذي يرى المواطن في وقت راحته التي يُسمح له فيها مرافقة زوجته وأولاده وعائلته الى نُزهة المشي للتغيير وطرد السيارة لساعات من أجل صحته وصحة عائلته لا يجد فيها الراحة وتمنى لو لم يخرج بالبته لمايراه في الشارع من مُؤذيات كثيرة وأولها (التراقص ) في الشارع نتيجة الحفر والمطبات والخوازيق في كل مكان ليكون محط أنظار الضيق والخنق الذي يولد حديثا مقيتاً عن شوارع مؤذية المشهد ومؤذية الوقوع والزحلقة والحفرة هنا وهناك في كل المدن الفلسطينية , وهنا مفارقة عجيبة وغريبة ما بين شوارع وشوارع في مدن اخرى , فنابلس مدينة جبل النار كنت أتمنى أن تكون هناك مداخل المدن جميعا بهذه الصياغة وهذا الجمال الرائع لتغار المدن الاخرى منها ولست مغازلا نابلس بل صور جعلتني اكتب بحرارة الغيرة التي تجعلنا رهينة شوارع لا تمت بصلة بالحضارة او الا نفتاح العالمي لجزء بسيط منها نحو شوارع صالحة للآدميين على الأقل للمشي في حال الزهق ,
لا تقف عند هذا الحد بل شوارعنا والحمد لله في الوطن على قولة المغفور له (معمر القذافي ) زنقة زنقة حارة حارة بيت بيت مخنوقة لكثرة الزنقات لعدم الالتزام بالقانون وغياب التخطيط الذي يجعلنا رهينة مشاكل يومية في كل الطرق .
أعتقد أن غياب النظرة المستقبلية والتخطيط السليم هو ما يورد هذا التنغيص اليومي عدا عن عدم الإكتراث وحل الأمور بشكل جذري وصحيح دونما جعل ذلك وقتي وآني سرعان ما يذوب ويخرج لنا بويلات المشاهد المنٌغصة في شوارع الوطن ,
هنا السؤال الذي يطرح نفسه على بوابة من يجعلون شوارع الوطن (مَبهدله) لحد أن المواطن اصبح يقرف الخروج للكزدرة في يوم الراحة والمواطن في وقت الراحة التي يستغلها خطفا لأن يجد حاله ومن معه (في زنقة شوارع ) لا يجد فيها راحته حتى أنه اصبحنا نمشي في شوارعنا رجاجين للاسف الشديد والشوارع شاهدة عيان وأمل ان تتغير النظرة في عمل يجدي نفعاً نحو ابجديات بناء صحيح يأتي بتأسيس لمدى بعيد لا لمدى لا يصلح لأشهر أو لعام وتنكشف العورات والمستور والباقي عندكم من المسؤول؟!!!!!!!!!!(شوراع رجاج بالصلاة عالنبي ) !!!
[email protected]