الأخبار
حماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل ثلاثة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزةحماس تتمسك بوقف إطلاق النار وضغوط أميركية على نتنياهو للمشاركة بالمفاوضاتمسؤول ملف الأسرى الإسرائيليين السابق: حماس جادة بالتوصل لاتفاق وإسرائيل لا تريدإعلام إسرائيلي: نتنياهو يصدر بيانات ضد إبرام الصفقة تحت مسمى مسؤول دبلوماسيحماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثل
2024/5/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شاعر ورجل أعمال فلسطينيين سيوثقان "الجفرا" في كتاب "حكاية أغنية"

تاريخ النشر : 2015-04-18
شاعر ورجل أعمال فلسطينيين سيوثقان "الجفرا" في كتاب "حكاية أغنية"
رام الله - خاص دنيا الوطن
قصة جفرا هي قصة حقيقية بأحداثها وشخصياتها ، حدثت أواخر ثلاثينيات القرن الماضي في إحدى قرى الجليل في شمال فلسطين وتحديدا قرية كويكات وامتدت ما بعد النكبة في مخيمات اللجوء.

والشخصيات هم : أحمد عزيز علي حسن "راعي الجفرا" – بنت خاله (الإسم الحقيقي غير معروف) – الشاعر الفلسطيني عز الدين المناصرة (فقد محبوبته التي تعرف عليها في الجامعة العربية في بيروت) وبذلك اكتملت القصة وعرف المصدر الرئيسي للأغنية الشعبية "جفرا ويا هالربع" وكيف نشأت ودخلت الى التراث الفلسطيني.

ولتوثيق القصة الحقيقية , سيصدر قريبا ً كتاب بعنوان "حكاية أغنية" من التراث الشعبي الفلسطيني للشاعر والباحث مثنى شعبان بالتعاون مع رجل الاعمال الفلسطيني ثائر الغضبان والذي سيوثق بدوره الجفرا الفلسطينيه بقوالبها اللحنية المختلفة وسيصلط الضوء على قرية كويكات الفلسطينيه المهجره موطن الجفرا والتعريف بها حفاظا ً على ذاكرة المكان.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف