
الكبرياء تليق بالفرسان
الدكتورة/منى يوسف صليوة
لاس فيغاس
منذ صغري أرى انتمائي للعصور الوسطى
وأعشق الخيل والزهر والأماني………...
وكنت أغفو على قصص اقرأها أبكي اميرة
وعشقا أسطوريا يهز قلبي ووجداني………...
وأرى الفارس زاهيا برجولته
يشع حبا لأميرته ويكن لها الاخلاص والتفاني....
عشت هذا المناخ سنينا
وكبرت وفي القلب خفق وحنان……….
وقلت سأكون أميرة لفارس يشبه قصصي
يحتويني بحب لا مثيل له وأنا أطبق
على حبه عمري قبل اجفاني…….
وكبرت والكتب شغفي وحملت
شهادات وألقاب في العلم
والقلب مازال يحمل ذاك الحلم والأغاني…….
طرقت ابواب قلعة سنينا ما جاءني …….
غير صدى السنين والزمان......
وحين يأس الكل من صبري
فتح باب القلاع وقلت هانت
فالفارس بانتظاري وها قد تحققت الاماني....
فوجدته قاسيا متكابرآ قلت ليكن
فالكبرياء والفروسية ما أهوى وبها ترتقي الاوطان ....
وانتظرت في القلاع ارى فارسي
الذي لأجله كرست حلمي وكلمتي وصدق المعاني .....
كلما تحدث قال أنسيت من انا ؟؟؟؟
أنا هو فارس الفرسان....
قلت وأنا المنى منبع اساسك الم تهزك مشاعر الم تعاني
عرفت ان الحب في تلك القلاع مستحيل
وإني خاسرة حربا والخاسر لا يعد السنين والأيام والثواني....
بقيت هناك زمنا حتى خسرت حلمي
وعدت من جديد اطرز الشعر بالقوافي
وارى الحب تاجي وصولجان ...………...
صحوت من حلمي ...،
وقصة الملك ارثر بيدي...،
ربما كانت صور ..،
الاحداث في الكتاب ما اثرت على حلمي ..
فكأني عشت حقيقة ازماني ……...
شكرت ربي لأنه حلم...
واني لست في تلك القلاع...
ولن ادخلها لاني عشقت فارسا متكابرآ .....
والكبرياء تليق بالفرسان.......
الدكتورة/منى يوسف صليوة
لاس فيغاس
منذ صغري أرى انتمائي للعصور الوسطى
وأعشق الخيل والزهر والأماني………...
وكنت أغفو على قصص اقرأها أبكي اميرة
وعشقا أسطوريا يهز قلبي ووجداني………...
وأرى الفارس زاهيا برجولته
يشع حبا لأميرته ويكن لها الاخلاص والتفاني....
عشت هذا المناخ سنينا
وكبرت وفي القلب خفق وحنان……….
وقلت سأكون أميرة لفارس يشبه قصصي
يحتويني بحب لا مثيل له وأنا أطبق
على حبه عمري قبل اجفاني…….
وكبرت والكتب شغفي وحملت
شهادات وألقاب في العلم
والقلب مازال يحمل ذاك الحلم والأغاني…….
طرقت ابواب قلعة سنينا ما جاءني …….
غير صدى السنين والزمان......
وحين يأس الكل من صبري
فتح باب القلاع وقلت هانت
فالفارس بانتظاري وها قد تحققت الاماني....
فوجدته قاسيا متكابرآ قلت ليكن
فالكبرياء والفروسية ما أهوى وبها ترتقي الاوطان ....
وانتظرت في القلاع ارى فارسي
الذي لأجله كرست حلمي وكلمتي وصدق المعاني .....
كلما تحدث قال أنسيت من انا ؟؟؟؟
أنا هو فارس الفرسان....
قلت وأنا المنى منبع اساسك الم تهزك مشاعر الم تعاني
عرفت ان الحب في تلك القلاع مستحيل
وإني خاسرة حربا والخاسر لا يعد السنين والأيام والثواني....
بقيت هناك زمنا حتى خسرت حلمي
وعدت من جديد اطرز الشعر بالقوافي
وارى الحب تاجي وصولجان ...………...
صحوت من حلمي ...،
وقصة الملك ارثر بيدي...،
ربما كانت صور ..،
الاحداث في الكتاب ما اثرت على حلمي ..
فكأني عشت حقيقة ازماني ……...
شكرت ربي لأنه حلم...
واني لست في تلك القلاع...
ولن ادخلها لاني عشقت فارسا متكابرآ .....
والكبرياء تليق بالفرسان.......