الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

نظرت لعيناها بقلم الشاعر سمير أبو دقة الحنون مع الأحزان

تاريخ النشر : 2015-04-01
نظرت لعيناها بقلم الشاعر سمير أبو دقة الحنون مع الأحزان
بسم الله الرحمن الرحيم
نظرت لعيناها
*****
الليل والنجوم والقمر والغيوم وعجائب العيون
كل ما بالأمر أنا أعيش الجنون
الحب في قلبي حنون
والأحزان تفترسني من حبي كيف كان ويكون
الليل
الليل بكى يا سيدتي وحارب الظنون
قال بهمسات الحنين من تكون
قلت أنا الذي عشق بكل معنى ولا يخون
إحساسي نطق ومشاعري تصرخ لله المنون
والنجوم ترى والقمر يسمع والغيوم
النجوم أقسمت لربها أن دمعي حنين
والقمرسمع وأشعل النور ليطفىء الآنين
والغيوم أجعلت الأرض تغرق ماء يحرق الظنين
والليل يقول ويقول
نظرت لعيناها شوقا وتمنيتها حق الأماني
وأردتها الأم والأب و كل حياتي
أعطيتها من دمائي
وكتبت حروفها على جسدي
جعلت إليها كل كلماتي
ووعدت أن تبقى حبي طوال زماني
ولن أبالي
عيناي كل يوم تنظر لعيناها ولن تبالي
نظرت لعيناها
****
نظرت لعيناها
بقلم الشاعر
سمير أبو دقة
الحنون مع الأحزان
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف