الأخبار
2024/5/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اَلْكَاتِبُ الْإِسْلاَمِيُّ الْعَالَمِي بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

تاريخ النشر : 2015-04-01
اَلْكَاتِبُ الْإِسْلاَمِيُّ الْعَالَمِي بقلم: محسن  عبد المعطي محمد عبد ربه
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. اَلْكَاتِبُ الْإِسْلاَمِيُّ الْعَالَمِي
ُ مُهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأَسَاتِذَةِ اَلدُّكُتُورْ..محمد أحمد العزب أُسْتَاذِ الْأَدَبِ وَ النَّقْدِ وَعَمِيدِ كُلِّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِالْمَنْصُورَةِ جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى

{ أُسْتَاذُنَا }{نَجْلُ الْعَزَبْ}=دُكْتُورُ مَادَّةِ الْأَدَبْ
وَالنَّقْدِ وَالنُّصُوصِ وَالْ=عَرُوضِ فَهْوَ{الْمُنْتَخَبْ}
وَ{الْكَاتِبُ الدَّوْلِيُّ وَالْ=عَرَبِيُّ}فَهْوَ{الْمُرْتَقَبْ}
فَقُلُوبُنَا اتَّجَهَتْ لَهُ=وَالسَّعْيُ مِنَّا لَمْ يَخِبْ
***
حَيُّوهُ فَهْوَ {زَعِيمُنَا}=لِلْمُسْلِمِينَ قَدْ كَتَبْ
مَنْ يَشْكُرِ الْأَنَامَ قَدْ=أَدَّى{لِرَبِّي}مَا وَجَبْ
بِذَاكَ قَالَ{الْمُصْطَفَى}=وَالْقَوْلُ حَقٌ لَمْ يُشَبْ
***
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف