شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي.. اَلْكَاتِبُ الْإِسْلاَمِيُّ الْعَالَمِي
ُ مُهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأَسَاتِذَةِ اَلدُّكُتُورْ..محمد أحمد العزب أُسْتَاذِ الْأَدَبِ وَ النَّقْدِ وَعَمِيدِ كُلِّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِالْمَنْصُورَةِ جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى
{ أُسْتَاذُنَا }{نَجْلُ الْعَزَبْ}=دُكْتُورُ مَادَّةِ الْأَدَبْ
وَالنَّقْدِ وَالنُّصُوصِ وَالْ=عَرُوضِ فَهْوَ{الْمُنْتَخَبْ}
وَ{الْكَاتِبُ الدَّوْلِيُّ وَالْ=عَرَبِيُّ}فَهْوَ{الْمُرْتَقَبْ}
فَقُلُوبُنَا اتَّجَهَتْ لَهُ=وَالسَّعْيُ مِنَّا لَمْ يَخِبْ
***
حَيُّوهُ فَهْوَ {زَعِيمُنَا}=لِلْمُسْلِمِينَ قَدْ كَتَبْ
مَنْ يَشْكُرِ الْأَنَامَ قَدْ=أَدَّى{لِرَبِّي}مَا وَجَبْ
بِذَاكَ قَالَ{الْمُصْطَفَى}=وَالْقَوْلُ حَقٌ لَمْ يُشَبْ
***
ُ مُهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأَسَاتِذَةِ اَلدُّكُتُورْ..محمد أحمد العزب أُسْتَاذِ الْأَدَبِ وَ النَّقْدِ وَعَمِيدِ كُلِّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِالْمَنْصُورَةِ جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى
{ أُسْتَاذُنَا }{نَجْلُ الْعَزَبْ}=دُكْتُورُ مَادَّةِ الْأَدَبْ
وَالنَّقْدِ وَالنُّصُوصِ وَالْ=عَرُوضِ فَهْوَ{الْمُنْتَخَبْ}
وَ{الْكَاتِبُ الدَّوْلِيُّ وَالْ=عَرَبِيُّ}فَهْوَ{الْمُرْتَقَبْ}
فَقُلُوبُنَا اتَّجَهَتْ لَهُ=وَالسَّعْيُ مِنَّا لَمْ يَخِبْ
***
حَيُّوهُ فَهْوَ {زَعِيمُنَا}=لِلْمُسْلِمِينَ قَدْ كَتَبْ
مَنْ يَشْكُرِ الْأَنَامَ قَدْ=أَدَّى{لِرَبِّي}مَا وَجَبْ
بِذَاكَ قَالَ{الْمُصْطَفَى}=وَالْقَوْلُ حَقٌ لَمْ يُشَبْ
***