الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الفنانة التشكيلية ليلى الأحمدية نويهض: توثق التراث بالألوان

الفنانة التشكيلية ليلى الأحمدية نويهض: توثق التراث بالألوان
تاريخ النشر : 2015-03-29
الفنانة التشكيلية ليلى الأحمدية نويهض: توثق التراث بالألوان

  فراس الهكار ـ بيروت

دعت الحركة الثقافية اللبنانية بالتعاون مع جمعية إبحار الثقافية لحضور افتتاح معرض الفنانة التشكيلية اللبنانية ليلى الأحمدية نويهض، الذي يحمل عنوان: (بعيون تراثية)، ويرافقها عازف العود الفنان السوري أمير عيسى، وذلك يوم الجمعة الموافق 3 نيسان الساعة الثالثة والنصف عصراً في مركز جمعية إبحار الثقافي مجمع باسل الأسد بمدينة صور.

وتعكف الأحمدية منذ فترة على إنجاز معرضها الفردي الذي يتضمن ستين لوحة فنية، وقد اختارت موضوعاً موحداً لها وهو الأزياء التراثية اللبنانية في محاولة لإعادة إحياءها في الذاكرة.

وترى الأحمدية أن للتراث أهمية كبيرة تفرض على أي إنسان أن يعمل من موقعه للحفاظ عليه وتوثيقه وإبرازه لأنه سيبقى الشاهد على عراقة الوطن وحضارة شعبة الخالدة. وتؤكد الأحمدية أن الأزياء التراثية أحد أهم وجوه الأمم وسبباً من أسباب وجودها واستمرارها، وأشارت الفنانة إلى أن عملية نقل التراث الشعبي إلى الأجيال المعاصرة التي اعتادت التكنولوجيا وتأثرت بمظاهر العولمة ليست سهلة، بل تحتاج إلى جهد كبير وزمن طويل، وقد تحتاج إلى طفرة كبيرة في هذا المجال لمواجهة ثورة التكنولوجية لكن بشرط الانتباه لخطر التحريف الذي كثيراً ما يستهدف القيم التراثية على اختلافها بدءاً من الأزياء وليس انتهاء بالقيم الإنسانسة والأخلاقية التي تحلت بها شعوب المنطقة منذ الأزل والتي تتعرض لحملة تشويه كبيرة يُعتبر الأشرس منذ نشأة الأمم، وكانت أولى مظاهر نجاحها إحلال قيم ثقافية جديدة مستمدة من الحضارة الغربية وبعيدة كل البعد عن حضارتنا الإنسانية وجذورنا الثقافية.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف