الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

إثنين أم ثمانية بقلم: إبراهيم نمر عوده

تاريخ النشر : 2015-03-28
إثنين أم ثمانية بقلم: إبراهيم نمر عوده
إثنين أم ثمانية " من مجموعة أحجار النرد للكاتب إبراهيم نمر عوده 011" في تشرين الاول عام 2011 "201179/76548
10 de enero de 2012 a la(s) 5:38
كأحجار النرد أضحت فناجين القهوة...
في الرحيل أنواع كثُر
، أجملها حينما ترحل بالخيال مطربا القلب..
.. تدمع ، تدمع العين لتسكب في القهوة مر لا سكر
.... ويهجر ذاكرتي قصاص الحديث المعطر..
. لتسكن في حي بجوار " المعسكر"
.. معسكرا للحواس " راغبة لا مجبرة"
... حورية البحر جندّتها و هي لا تعلم....
. إسقني من حروفك نبيذا..
علّي أشتاق أكثر ...
سنلعب مجدداً
دعينا نرمي أحجار النرد مرة ثانية
إن كان المجموع " ثمانية " فأنا أخسر
وإن كان " تسعة " فأنا ارحل
وإن كان "إثنين " فنحن سواسية
نسير وكلانا ظل الآخر حتى نصل المنزل
أنتي تنامين : وأروي لكي قصة عروس البحر
ماذا ؟ أنا لاانام بل قد أجلس وربما أسهر
.
.
.
... إش ّ....إشّ
هي نامت الآن
الحقيقة أنني تلاعبت بأحجار النرد
دائما كنت أخسر ؟!....... لا بل حتى نسير سواسية
حتى تنام هي وأنا أسهر
كي تسيقظ في الصباح و ترى ماذا أضاع عليها النوم
يا سيدتي : أنا درويشي " هو قال : لا أنام لا أحلم ...... أنام لأنساك "
نعم : أنا لا أنام لا أحلم ولكن لأهواك أكثر
غدا سيأتي و سنخرج حتى بالعشق نعسكر
فالندع أحجار النرد جانبا , لعلنا للهم نهجر
هي تدللني بالصباح , تشبه النرد قطع السكر
وكأنها تذكرني بأن المجموع كان ثمانية
.........................
"
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف