الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أيها الطير الشادي .. بقلم يسرى محمد الرفاعي

تاريخ النشر : 2015-03-07
أيها الطير الشادي
أيها الطير الشادي على أغصان فؤادي
ليتك تدرك أنه لا يمكنني الحديث معك
وقتما تشاء أواحنا ووقتما تشاء نبضاتنا
كيما ترتاح الروح والكيان
وتهدأ الأنفاس المتلاهثة في صدورنا
أيها العصفور المغرد على نوافذ روحي وكياني
أريد فقط أن أهمس لكلك بشيء غاب عن بالك وقلبك
إنه أنت الوحيد الذي لا يمكنني نسيانة
مهما حاولت أحشائي نسيانه أو تناسيه
عندما أضحك ،، أبكي ،، أتالم ،، أفكر ،، أتذكرك بشدة ،،
بين طيات وقتي وكل لحظة أتنفس فيها همسك
ليتك فقط تراجع نفسك
وتهمس لي أحبك من أعماق قلبك الذي أعشقه
أريدك فقط أن تحضر منديلك
الذي أقتطعته يوما من فؤادك المتيم بكل تفاصيلي
وتمسح به دمعة تدحرجت على خدي
بسبب قسوتك ذات مساء ..!!!
فروحي وقلبي لا يفرحان إلا بقربك
ولا يبتسمان إلا بمرور طيفك
وإلقاء التحية على روحي كل مساء..


بقلم // يسرى محمد الرفاعي
سوسنة بنت المهجر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف