الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

تحيّةٌ للنّساءِ في عيدهن بقلم: عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2015-03-06
تحيّةٌ للنّساءِ في عيدهن
عطا الله شاهين
ابعثُ بتحيّاتي لكل النّساء في عيدهن ولا استطيع أن لا أُحيي النساء اللواتي يجلسنَ عند حسبةِ رام الله ويقمنَ ببيعِ نباتاتهن الفلسطينية الزّكية .. أقولُ لهن كُلُّ عام وعيدهن وهن بألف بخير..
فأنا حين أمرُّ من جانبهن كل يوم تجذبني رائحة نباتاتهن الفلسطينية العطرة والزّكية ولا استطيع مقاومة رائحة الزعتر والمريمية فأقومُ بشراءِ ما احتاجه منهن .. فأنا أُحيّيهن في عيدهن وأتمنّى لهن طول العُمر.. فنساؤنا يستحققن كل التّقدير والاحترام لتعبهن .. فهن من ربّينا أجيالاً تفتخرُ فيهن لأنهن سهرن الليالي على أبنائهن وقدّمن الغالي والنفيس من أجلِ أولادهن ومن أجلِ الوطن.. ما أروعهن وهُنْ يجلسنَ ويتحدّثن عن الأيام الخوالي ، فبحديثهن أستمتعُ حينما أشتري منهن فابتساماتهن تجعلني أقف أمامهن أحييهن ليس في عيدهن فقط وإنما كل يوم.. سأبقى افتخر فيهن لأنّهن عظيمات في تضحياتهن .. وكلما أرى وجوههن أتذكُّر الماضي الجميل .. فلهن ألف تحية لأنهن يعشقن الحياة رغم المعاناة ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف