الأخبار
كم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفح
2024/5/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حلم بقلم :إيمان بدران

تاريخ النشر : 2015-03-03
حلم بقلم :إيمان بدران
حلم 

بقلم :إيمان بدران

.   في الفجرِ تُناجيني رُوحي
هل بعدَ العَتمةِ مِن أنوار ؟
***
هل تَغزو  صفحةَ اَحزاني
بَسماتٌ تُرسَمُ كالازهار! 
***
هل تَغفو العَين على أملٍ
أو تَغزِلُ ضِحكَتها الأسحار
***
هل حُلُمُ الأَمسِ غَدا ذكرى
مؤلمةً تَستَرِقُ الأنظار ؟
***
يَبدو للعَين فَيُدمِعُها
وَصِمامُ القلبِ بهِ يَحتار
***
أَحلامُ اليومِ لها أملٌ
أم أنَّ الوَهمَ لهنَّ سِتار؟
***
تَتَأرجَُح بيَن عيونِ النُورِ
سكونِ الليلِ أو الأقمار
***
حَدَقاتُ الرُّوحِ تُناجيها
تَستلهمُ من حُلَلِ الأفكار
***
اَملاً معقوداً يَتَبدّى
أو وهماً مَنسوجاً كدِثار
***
لا بأسَ فبعضُ الحُلْمِ هَوى
وَخيالاً  يَختطفُ الأبصار
***
لكنَّ النَّفسَ تُحدِّثُني
وتُزيِّنُ بالأَحلامِ الدار
***
فاَراها قَصراً من ورقٍ
أو مُزناً  تُثقلها الأمطار
***
أو زهرَ الروضِ يُحيطُ بهِ
بستانٌ تسكنهُ الأَطيار
***
ولعلَّ الحلمَ يُراوِدُهُ
أملٌ فيُحقِّقَ ما قد دار
***
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف