الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رَجُلٌ ساكنُ الرِّيح بقلم:إنجي علي

تاريخ النشر : 2015-03-02
رَجُلٌ ساكنُ الرِّيح
------------------------
أكتبُ شعراً فوق هامات الورود !
لقلبِ نابِضٌ و الحرفُ يشدو باْسمهِ
أَوقَدَ في عِيونِ الليلِ خَافَقِي
القلبُ يشكو .. على ورقٍ
وَالدَّمعُ يفضحُ مَا في القلبِ مِن غَرَامِ !
والجفنُ منهِ لم ينَمِ
يتجلي نُصوصِ الشِّعرِ
بين السُّطورِ.. عيناه ..بين حنين و خجل
فَاحَ ضجيجُ العشقِ على الأحرفِ
سكبَ الهوىَ بين يَدي كالإعَصارِ
يَجتاحُني !
هو العطرُ والمسكُ .. فوْحةَ الأَعْطارِ
عَاشقةٌ أنا يؤرِّقني النوى
وَهو يَختالُ كالبَدْرِ لَيْلَةُ التَمَامْ
بملامحِ رجلُ شرقُي عَتيقْ
رَجُلٌ ساكنُ الرِّيح
يفوحُ المسكُ من ثغرٍهِ
لََينحنِي له الرَبيعُ إنتشاءا.
يَهوَى العَزفَ عَلْى أوتارٍدَفَاتِرِي
ترجَّلتْ الأحَرفْ عَن صهوةِ القلمِ
تلعثمتْ
تَفَتت امَامهُ مُترددة الخُطى،
ومُدني الحُبلى بالشوق
تغفو على شُرفاتهْ
ليرقصُ الفجرُ نشواناً له طرِباً .
وهو يختالُ ِالمدى و كف القصيد !ّ

معني ({رَجُلٌ ساكنُ الرِّيح : وقور هادئ})
إِنِجِيْ عَلِيْ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف