الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المرأة في يومها العالمي بين الإصرار والتحدّي بقلم عائشة رشدي أويس

تاريخ النشر : 2015-03-01
المرأة  في يومها العالمي  بين الإصرار والتحدّي  بقلم عائشة رشدي أويس
المرأة في يومها العالمي بين الإصرار والتحدّي

تُخلد المرأة في جميع بقاع العالم يوم *الثامن مارس* من كل سنة يومها العالمي بين الإصرار والتحدّي،على أن وُجودها بجانب الرجل يعتبر مهمة ومسؤولية كبيرة داخل كل المجتمعات الراقية منها والبسيطة..العربية والغربية.وذلك من أجل تخطي عقبات الظّلم والعنف بجميع أنواعه.الجسدي ..النفسي..القهري والإجتماعي.ونجد أنها لازالت ليومنا هذا تسعى بكل تحدّي لتُطور قدراتها وتكتشف مواهبها الكامنة بداخلهاوإذا أحصينا تضحيات ومعانات المرأة بين الأمس واليوم. سنجدها قد تخطّت بكل ما تملك من مهارات عالية وقوة فردية بمستواها الفكري والعلمي لكل الصعوبات والعقبات الشاقة الممزوجة بالمشاكل الأسرية. وكلها عزيمة وأمل.ونظرة تفائل للمستقل.لكي تصل لأرقى وأعلى المناصب بامتياز.حاملة على عاتقها مسؤولية المساهمة في التنمية الإجتماعية والإقتصادية والتربوية. بشعار التّحدّي والإصرار والإنضباط داخل الأسرة والمجتمع ككل ولهذا نجدها عالية القِوامْ ..مرفوعة الرأس. بكل تضحية وتفاني لازالت تُؤدّي واجبها ودورها المرموق والبناء في تربية وتعليم أجيال الغذ. سواء كانت في البادية أو في الحاضرة، وكم من النساء رائدات اللواتي تركن بصمتهن يشهد لهن التاريخ وترددها أجيال بعدأجيال

:بقلم الكاتبة الإعلامية عائشة رشدي أويس إسبانيا
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف