الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

التربية الخاصة بقلم: طارق عبدالمجيد كامل

تاريخ النشر : 2015-02-27
نموذج للعاملين في التربية الخاصة...
التربية الخاصة فرع من أهم فروع التربية،ذلك الفرع الذي يهتم بفئات تشكل ما لا يقل عن 5% من جميع أفراد المجتمع ونعني بهم ذوي الاحتياجات الخاصة من المعاقين ذهنياً وحركياً وسمعياً وبصرياً وذوي طيف التوحد وأيضاً الفائقين والموهوبين؛فالتربية الخاصة تهتم بالفائقين والموهوبين والعباقرة مثل غيرهم من باقي الفئات.
ومجال العمل في التربية الخاصة يحتاج للعلم والخبرة والصبر والتقبل؛لأن تلك الفئات الخاصة تحتاج لعمل شاق قلما يتحمله الكثيرون،ولذلك تجد ان نسبة كبيرة من العاملين في هذا المجال لديهم تجربة شخصية غرست فيهم حب هذا المجال والعمل مع الفئات الخاصة في هذا الميدان.
وقد سعدت بمثال رائع للعاملين في التربية الخاصة أحبَ هذا المجال وانعكس هذا الحب على إبداعه لذوي الاحتياجات الخاصة وتمثل ذلك على سبيل المثال لا الحصر في إنتاج ستة مؤلفات في علم التربية الخاصة جمعت بين العلم الأكاديمي المميز والتجارب العملية النافعة،فضلاً عن نجاح الدراسات والأبحاث التي تجرى في الارتقاء بالطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة عامة والأطفال الذاتويين خاصة.
إن مركز الدوحة العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة بنجاحه الباهر على مستوى العالم وبإدارته الفاعلة الدكتورة هلا السعيد وبإنتاجه المتميز من الدراسات والأبحاث العملية التي أثرت العمل التربوي مع ذوي الاحتياجات الخاصة يعد مثالاً حياً ونموذجاً يحتذى به للعمل بإخلاص وصمت مع فئة من أهم فئات المجتمع.
طارق عبدالمجيد كامل
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف