الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

توقيع الطبعة الثانية من "أنت تفكر إذا انت كافر" بمعرض الكتاب..اليوم

تاريخ النشر : 2015-02-01
توقيع الطبعة الثانية من "أنت تفكر إذا انت كافر" بمعرض الكتاب..اليوم
توقيع الطبعة الثانية من "أنت تفكر إذا انت كافر" بمعرض الكتاب..اليوم
 تحتفل الكاتبة والإعلامية سلوي اللوباني, في الربعة عصر اليوم, بتوقيع الطبعة الثانية من كتابها, "انت تفكر اذا انت كافر وزيادة", وذلك بجناح دار مقام, بصاة 2  في معرض القاهرة الدولي للكتاب.
 
يتناول الكتاب مشاكل المثقفين المصريين والعرب حيث لم يعد للمثقف مكانته التي تليق به فهو يعاني من عدة أمور، بالدرجة الأولى الرقيب الذي خلخل الموازين فكبل إبداعه ولجم حريته في التعبير عن آرائه مقارنة بغياب الرقيب على الفن الردئ الذي تمتلئ به شاشاتنا! وفي ظل تنامي دور المؤسسات الدينية في عملية الرقابة أصبح الإبداع في خطر.. هل لأن الدين والإبداع لا يلتقيان؟ إضافة إلى التطرف والإرهاب الفكري الذي تغلغل في أدق ثنايا حياتنا فأصبح يمارس سطوته ضد إبداعهم وضدهم شخصياً.
 
قالوا بأن الكتاب صرخة من أجل المثقفين، ولكن حتى صدور الطبعة الثانية منه لم أسمع سوى صرخات التكفيرين تزداد. كل ذو فكر يهاجم، كل صاحب قلم يسجن أو يٌكفر. وما بين الطبعة الأولى والثانية من الكتاب، لا زال المثقفون العرب يحملون أقدارهم برؤوس أقلامهم. قصص كثيرة لا تكفيها مجلدات إذا أردنا حصرها، لنسجل قهر المثقف العربي. في كثير من الأحيان وقفت عاجزة أمام هذا الكم الهائل من أعداد المثقفين الذين سحقوا بسبل متنوعة. فكل قصة لأحدهم تنقلني لقصة كاتب أو مفكر آخر، وكأن هدفنا تفريغ المجتمعات العربية من مثقفيها!  
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف