الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

القمر الهارب بقلم:عمار محاميد

تاريخ النشر : 2015-01-31
كي أمدَ ذِراعي النَحَيل
لشفاهِ القمرِ العازِب ...
عَشقَ َنجْما فَهوى َيسَيل. ...
َلكَ مني الرسائلَ الُممَزقة ..
وقوتِ الحَمام المَسْموم
وراية الأنين ِ َبينَ َنظرةِ
َحتى َقلَبَ الإْحتمال َضئيل ...
َبيْنَ العَصا والَضرْبِ ...ألمٌ َيسَير ...
َبين الهَواءِ الجارفِ ..
رِسالةٌ ُتلزمكَ بالتَحدي ..
َعلَيك َقبْلها ُمداعَبة المُسْتحيل ...
ارقص فوق شوكك العنيد ..
أنثرْ .. تَجَدد القمَر البازِغ ..
لا تحرج َوجهَ أْنثى بتجربة ِ الضَمَير ..
إنَ الضوضاءَ هُدوءْ ..
الثورة ُ أتَت من خصرِ الياسَمين ...
ُكن َكي َتكون ...َلتتدحْرج البِطاقات ..
تَمَرد بشعورِ التَنْهيد ...
َخْربشاتٌ لا معنى لها ..
سيكونُ لها بعدها ُكلِ المَعنى ...
في التقليدِ الزائفِ العابر ...
لفَوْضى الفَتى بغرفةِ التَعبير ...
ُكن أنْت ...َكما أنتْ ...
دونَ عزفِ أحدْ .. َكزَئير الأسدْ ..
ُكلما َوضعتَ َحرْفك َنقشتْ ...
َكما شاكَ الإنحناءُ برُكبتيكَ تًَسيرْ ..
وتميلُ ريحًا بعطرِ الحياةِ فأميلْ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف