الأخبار
إعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقها
2024/4/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سوالف حريم - لَكْلَكْ لَبَن بقلم:حلوة زحايكة

تاريخ النشر : 2015-01-30
سوالف حريم - لَكْلَكْ لَبَن بقلم:حلوة زحايكة
حلوة زحايكة
سوالف حريم
لَكْلَكْ لَبَن
كنا نربّي جراء صغيرة لتكون حارسة لقطيع الأغنام، وكنا نضع لها حليبا ونضيف اليه ماء، ونحرك اللبن بأصابعنا ونحن نقول للجرو الصغير: "لَكْلَكْ لبن" فيأتي المسكين ويلق اللبن أو السائل الأبيض بلسانه، وكانت جدتي تقول: كله عند الأعراب لبن، أي أن الجرو لا يميز ان كان الحليب مغشوشا بالماء أم لا.
تذكرت "اللكلك لبن" وانا أشاهد على الفيس بوك كثرة "اللايكات" بسبب وبدون سبب، فـ
“like” كلمة انجليزية معناها معجب، لكن استعمال البعض لها يثير العجب العجاب، فبعض النساء يكتبن كلمة من الشام وأخرى من حلب، مع احترامي لحضارة بلاد الشام، فتنهال عليهن "اللايكات" وكأنهن أتين بما لم يأت به الأوّلون! وهناك من يضع "لايك" على صورة أشلاء طفل مزقت جسده نيران جنون الاحتلال" فماذا يعجب أصحاب "اللايكات" في هكذا صورة؟
أي دخيلكم لقد صارت "اللايك" فضيحة.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف