ما بين فمي وقلمي
بقلم محمد حاتم عمارنه
ما بين فمي وقلمي تتزاحم العبارات ، كشجرة نمت فهاجت في عمق الغابات ،،،وأسرار لم تبح بعد لثرثرة الكلمات.
ما بين فمي وقلمي أمواج لم تنحن لسطوة الرياح العاتيات ،،،،وتعويذة ثم بسملة ارتسمت بين شفتين تذوقت حلاوة الذكر و الآيات .
ما بينهما تنهيدة تسللت نحو تقاسيم الوجه التي أذبلتها حرارة الدموع المنسابة كالقطرات.
ما بين فمي وقلمي معركة احتباس الصدر لجمل اكتسحتها علامات التعجب وأرقتها التساؤلات ، وكأنما هي عالقة في عنق الزجاجة وفي ثغرها الصدى الذي حجبته عنوة بحة الأصوات.
ما بين فمي وقلمي تذوق للكثير من عبق الحكايات ،،،واشتياق لطفولة ترعرعت في أحضان الجدات .
ولترانيم تدفقت من أعماق الجوى فرسمت أجمل ألأحلام الدافئات.
بيمنا النفس تصبو لروعتها وما زالت تمتشق في الذاكرة عبق تفاصيلها ، وكأنها أرواح منسية تحتضن الجدران العتيقة في أزقة الحارات . وفيها لعب و براءة وقصص زاخرة بالمغامرات .
بين فمي وقلمي يتعملق حب هذا الوطن النازف وتكثر من اجله أجمل الأمنيات.
بقلم محمد حاتم عمارنه.
بقلم محمد حاتم عمارنه
ما بين فمي وقلمي تتزاحم العبارات ، كشجرة نمت فهاجت في عمق الغابات ،،،وأسرار لم تبح بعد لثرثرة الكلمات.
ما بين فمي وقلمي أمواج لم تنحن لسطوة الرياح العاتيات ،،،،وتعويذة ثم بسملة ارتسمت بين شفتين تذوقت حلاوة الذكر و الآيات .
ما بينهما تنهيدة تسللت نحو تقاسيم الوجه التي أذبلتها حرارة الدموع المنسابة كالقطرات.
ما بين فمي وقلمي معركة احتباس الصدر لجمل اكتسحتها علامات التعجب وأرقتها التساؤلات ، وكأنما هي عالقة في عنق الزجاجة وفي ثغرها الصدى الذي حجبته عنوة بحة الأصوات.
ما بين فمي وقلمي تذوق للكثير من عبق الحكايات ،،،واشتياق لطفولة ترعرعت في أحضان الجدات .
ولترانيم تدفقت من أعماق الجوى فرسمت أجمل ألأحلام الدافئات.
بيمنا النفس تصبو لروعتها وما زالت تمتشق في الذاكرة عبق تفاصيلها ، وكأنها أرواح منسية تحتضن الجدران العتيقة في أزقة الحارات . وفيها لعب و براءة وقصص زاخرة بالمغامرات .
بين فمي وقلمي يتعملق حب هذا الوطن النازف وتكثر من اجله أجمل الأمنيات.
بقلم محمد حاتم عمارنه.