الأسير المحرر مالك الجلاد أوقفوا إطلاق الرصاص فصوتنا أقوى من الرصاص..
بقلم - منتصر العناني
كلمات دخلت في صميم عقلي وقلبي وتركت اثراً قوياً في قلمي الذي إستنهض من جديد ليكتب َأمر هام من خلال مقولة رائعه صدرت من رجل مقاوم واسير فلسطيني قضى 11 عاما في سجون الإحتلال الإسرائيلي ليخرج ويرى نور الحرية من جديد الأسير البطل مالك الجلاد مؤكداً أن الوطن بحاجة لضريبة للتحرر ونحنُ دفعنا من عمرنا سنوات طويلة من أجل هذا وهناك الالاف الأسرى الأبطال داخل سجون الإحتلال الإسرائيلي لا زالوا يقبعون وينتظرون فك الاسر ,
مقدمة للكلام الذي أود أن أذهب اليه مباشرة عن الأسير المُحرر مالك الجلاد والذي سمعَ دوي إطلاق نار بالفرحة بخروجه من محبيه واصدقاء عمره ورفاء دربه في المقاومة الفلسطينية قبل دخوله السجن لتٌحي ذكريات جديدة للأسير البطل مالك الجلاد , واوقفتني كلماته عندما التقيته وقال بصوت عالِ في حس ناري وحس التحدي الذي لا زال يقبع في داخله وداخل كل الأسرى رغم كل المعاناة التي رافقته والحرمان ليقول جمله رائعه (اوقفوا إطلاق الرصاص فصوتنا ونحنُ اقوى من الرصاص ذاته) , وعنى الأسير الجلادج الكثير من جملته التي هزت مشاعر الحضور لتؤكد الإصرار للمواصلة نحو مشروع التحرر حتى إقامة الدولةالفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف ,
الاسير المٌحرر مالك الجلاد صورة يحتذى به لأسرى تركهم ينشدون القيادة بالتحرك للإفراج عن الألاف الذين تركهم خلفه في سجون الذل والعذاب مؤكداً ان الأسرى صامدون ويتطلعون لفرج قريب وأنهم يعانون من ويلات السجان وممارساتهم ضد اسرانا .
تحية لكل الأسرى الأبطال وتحية للبطل الأسير المحرر مالك الجلاد وصوت مدوي لا تسعه الأرض ولا السماء بالحرية لباقي الأسرى ليكون انقياء من ظلمة العتمة ليعودوا جميعا بفرحة النصر على السجان ونصرة فلسطين وأن يكونوا جميعا كمالك الجلاد يلاقوا امهاتهم بالاحضان بعد سنوات طويلة من العذاب كفى يا عالم هذا الظلم طال وآن الآوان أن يخرجوا من الظلام الدامس سجون الأحتلال إلى نور الوطن الذي عشقوه واحبوه والبطون التي أنجبتهم ..الحرية لاسرانا البواسل ..
[email protected]
بقلم - منتصر العناني
كلمات دخلت في صميم عقلي وقلبي وتركت اثراً قوياً في قلمي الذي إستنهض من جديد ليكتب َأمر هام من خلال مقولة رائعه صدرت من رجل مقاوم واسير فلسطيني قضى 11 عاما في سجون الإحتلال الإسرائيلي ليخرج ويرى نور الحرية من جديد الأسير البطل مالك الجلاد مؤكداً أن الوطن بحاجة لضريبة للتحرر ونحنُ دفعنا من عمرنا سنوات طويلة من أجل هذا وهناك الالاف الأسرى الأبطال داخل سجون الإحتلال الإسرائيلي لا زالوا يقبعون وينتظرون فك الاسر ,
مقدمة للكلام الذي أود أن أذهب اليه مباشرة عن الأسير المُحرر مالك الجلاد والذي سمعَ دوي إطلاق نار بالفرحة بخروجه من محبيه واصدقاء عمره ورفاء دربه في المقاومة الفلسطينية قبل دخوله السجن لتٌحي ذكريات جديدة للأسير البطل مالك الجلاد , واوقفتني كلماته عندما التقيته وقال بصوت عالِ في حس ناري وحس التحدي الذي لا زال يقبع في داخله وداخل كل الأسرى رغم كل المعاناة التي رافقته والحرمان ليقول جمله رائعه (اوقفوا إطلاق الرصاص فصوتنا ونحنُ اقوى من الرصاص ذاته) , وعنى الأسير الجلادج الكثير من جملته التي هزت مشاعر الحضور لتؤكد الإصرار للمواصلة نحو مشروع التحرر حتى إقامة الدولةالفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف ,
الاسير المٌحرر مالك الجلاد صورة يحتذى به لأسرى تركهم ينشدون القيادة بالتحرك للإفراج عن الألاف الذين تركهم خلفه في سجون الذل والعذاب مؤكداً ان الأسرى صامدون ويتطلعون لفرج قريب وأنهم يعانون من ويلات السجان وممارساتهم ضد اسرانا .
تحية لكل الأسرى الأبطال وتحية للبطل الأسير المحرر مالك الجلاد وصوت مدوي لا تسعه الأرض ولا السماء بالحرية لباقي الأسرى ليكون انقياء من ظلمة العتمة ليعودوا جميعا بفرحة النصر على السجان ونصرة فلسطين وأن يكونوا جميعا كمالك الجلاد يلاقوا امهاتهم بالاحضان بعد سنوات طويلة من العذاب كفى يا عالم هذا الظلم طال وآن الآوان أن يخرجوا من الظلام الدامس سجون الأحتلال إلى نور الوطن الذي عشقوه واحبوه والبطون التي أنجبتهم ..الحرية لاسرانا البواسل ..
[email protected]