الأخبار
وفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيا
2024/4/30
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مصباحك في قلبك بقلم:محمد عبد المحسن العلي

تاريخ النشر : 2015-01-27
مصباحك في قلبك
محمد عبد المحسن العلي - الكويت
مصباحك في قلبك أنره بذكر ربك لتهتدي لدربك
إن المدرسة الربانية تعلم طلبة العلم والدارسين آلية وكيفية إنارة مصباح القلب بالنور الأعلى، وهو الأمر الذي لا تقدمه المدرسة الغربية التي تقدم النور الأدنى فقط لتبقى القلب معتما وجانب من العقل مظلما، وهو ما ورثته المدرسة الدينية التقليدية القائمة على الحفظ والإستظهار.
قال تعالى ( نُورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ ۚ ...) 35 النور
لهذا فإن الحضارة الإسلامية لا يشع نورها ولا تسطع شمسها إلا بالنورين معا ( النور الأدنى والنور الأعلى )
إن المدرسة الربانية ترصع عقول الدارسين بجواهر الأفكار وتنير قلوبهم بالفيوض والأنوار، نسأل الله أن نكون من طلابها ومن العاملين في ميادينها.
ألا إنه إذا ما سجد القلب للرب عُرف الدرب
فاسجدوا بقلوبكم لله يفيض عليكم من نوره بما يهديكم ويرضيكم وينصركم وينجيكم
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف