بقلم نبيل محمد سمارة
عندما ودعت الجاليات العربية السفير الفلسطيني في رومانيا بحزن وألم , رحبت الجالية الفلسطينية بفرح بمنصبه كسفير فلسطين في العراق , وبعد استلامه المنصب في بغداد , لم يكاد يمر يوما الا ونراه يزور ويطلع على اخبار فلسطينيي العراق , ونشاطه مستمر لخدمة ابناء جاليته في العراق , وما زال السفير متمسك بحرصه على سلامتهم والأطلاع عن كثب بما يعانيه الجالية من مشاكل خدمية وبعض الامور ,وقد حظي السفير احمد عقل بمحبة العديد من الشخصيات السياسية والعشائرية في بغداد , واستطاع حل الكثير من الامور والتي كانت مستعصية في اوقات متأخرة .فهو صاحب تخطيط عملي ومفكر ومطلع على اسلوب راحة جاليته , من كل الجوانب الانسانية والاجتماعية , ان الجالية الفلسطينية في العراق كانو بأمس الحاجة على سفير ينقذهم من تردي الأوضاع البيئية واخرى , احبوه على الرغم من حداثة مكانه كنصب سفير في العراق , الفلسطينيين اعتبروه انه راعي وشيخ قبل ان يروه انه سفير , حاول جاهدا ايجاد حلا يرضي الجميع دون اقصاء احد , فهو الأب والاخ والعم , هكذا سموه الفلسطينيين في العراق .وهم اليوم فرحين بانجازاته الكبيرة وتبدت الاحزان الى افراح , وهو رابطة خير وبابه مفتوح للجميع ان كانوا عراقيين أو فلسطينيين ..فمرحبا بك ومرحبا بفلسطينيي العراق , فأنت رجل المحبة والسلام
عندما ودعت الجاليات العربية السفير الفلسطيني في رومانيا بحزن وألم , رحبت الجالية الفلسطينية بفرح بمنصبه كسفير فلسطين في العراق , وبعد استلامه المنصب في بغداد , لم يكاد يمر يوما الا ونراه يزور ويطلع على اخبار فلسطينيي العراق , ونشاطه مستمر لخدمة ابناء جاليته في العراق , وما زال السفير متمسك بحرصه على سلامتهم والأطلاع عن كثب بما يعانيه الجالية من مشاكل خدمية وبعض الامور ,وقد حظي السفير احمد عقل بمحبة العديد من الشخصيات السياسية والعشائرية في بغداد , واستطاع حل الكثير من الامور والتي كانت مستعصية في اوقات متأخرة .فهو صاحب تخطيط عملي ومفكر ومطلع على اسلوب راحة جاليته , من كل الجوانب الانسانية والاجتماعية , ان الجالية الفلسطينية في العراق كانو بأمس الحاجة على سفير ينقذهم من تردي الأوضاع البيئية واخرى , احبوه على الرغم من حداثة مكانه كنصب سفير في العراق , الفلسطينيين اعتبروه انه راعي وشيخ قبل ان يروه انه سفير , حاول جاهدا ايجاد حلا يرضي الجميع دون اقصاء احد , فهو الأب والاخ والعم , هكذا سموه الفلسطينيين في العراق .وهم اليوم فرحين بانجازاته الكبيرة وتبدت الاحزان الى افراح , وهو رابطة خير وبابه مفتوح للجميع ان كانوا عراقيين أو فلسطينيين ..فمرحبا بك ومرحبا بفلسطينيي العراق , فأنت رجل المحبة والسلام