الأخبار
مع بدء ترحيل السكان.. تصاعد التحذيرات الدولية من اجتياح رفحمجلس الحرب الإسرائيلي يُقرر المضي في عملية رفحطالع: تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار الذي وافقت عليه حماسحماس تُبلغ قطر ومصر موافقتها على مقترحهم لوقف إطلاق النارممثل عشائر المحافظات الجنوبية يحذر من خطورة اجتياح الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفححماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل أربعة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"الخزانة الأمريكية : بيانات الاقتصاد تؤكد وجود تباطؤ بالتضخممسؤولون أمريكيون: التوصل إلى اتفاق نهائي بغزة قد يستغرق عدة أيام من المفاوضاتالمستشفى الأوروبي بغزة يجري عملية إنقاذ حياة لطبيب أردنيتحذيرات أممية من "حمام دم" في رفحالمقاومة الفلسطينية تكثف من قصفها لمحور (نتساريم)غارات إسرائيلية مكثفة على عدة مناطق في قطاع غزة
2024/5/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

اصدار رواية " تحرش " لـ عبد الرحمن جاويش

اصدار رواية " تحرش " لـ عبد الرحمن جاويش
تاريخ النشر : 2014-12-22
تتقدم دار الميدان باصدار رواية تحرش للكاتب
: عبد الرحمن جاويش وهذه نبذة مختصرة عن الرواية :

بالتأكيد لم تنتشر هذه الظاهرة فجأة أو على سبيل الصدفة .. فهي
كحبيبات الرمل .. تراكمت على مدى السنين حتى صنعت لنا ما استحال هدمه .. صنعت لنا جبلا من .. ابتعاد عن الدين .. انتشار الجهل .. تقصير في التربية .. انعدام الثقافة ..
غياب الوعي .. خضوع للشهوة .. فساد في الأخلاق .. غض البصر عن ظواهر ذميمة .. تغييب للعقول .. إلقاء اللوم على من لم يذنب .. تبرئة المتهم الحقيقي ! .. وغيرها
من المفاسد . تدور معظم أحداث الرواية عام 2032 .. حيث صار ما تراه في الشارع مقززًا وغريبـًا .. ولكن الأغرب أنك لم تعد تراه غريبـًا ! قاطعتنا معظم بلدان العالم وصرنا جزيرة
منعزلة .. صار المنحرف منا هو القاعدة وما خالفه هو الاستثناء .. أصبحت لغة الشارع و أسلوب الحياة كلمة واحدة تتكون من أربعة حروف .. تحرش

وهذه من ضمن الاصدارات الجديدة التي تشارك بها الدار في معرض الكتاب القادم
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف