الأخبار
كم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفح
2024/5/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

المتقاعدون الفلسطينيون المدنيون صابرون بقلم:د. ضياء الخزندار

تاريخ النشر : 2014-12-21
المتقاعدون الفلسطينيون المدنيون صابرون ينتظرون الأمل بأن هناك من سيسمعهم و ينصفهم : من البديهي التذكير بأن فئة المتقاعدين المدنيين الفلسطينين هم أيضا أبناء لهذا الوطن و لهم عليه من الواجبات بقدر ما قدموا من الحقوق، و خدماتهم على الجبهة الداخلية للوطن لا تقل أهمية عن خدمات إخوانهم من المتقاعدين العسكريين على الجبهة الخارجية والداخلية، فكانوا دوماً الجيش الرديف الذي يعزز دور المناضلين فى الخارج، و لا ينكر دورهم إلا من يروق له أن يتجاهل دور هذه الفئة المسحوقة الصامتة في زمن لا يُسمع إلا أصحاب الأصوات العالية.ان المتقاعدون المدنيون يا سادة لا يطالبون بأكثر من العدل و مساواتهم بغيرهم، و أول هذا العدل اختفاء هذا التمييز بين القطاع الواحد من المتقاعدين، فإذا كان هناك ترتيب لسلم الرواتب فإننا ننظر إلى أن يكون الترتيب نظاماً عادلاً شاملاً لكل المتقاعدين الحكوميين من مدنيين وعسكريين، فكلاهما ذراع الوطن القوي الذي ساهم في بنائه.
دكتور ضياء الخزندار -غزة-دولة فلسطين عربية حرة موحدة قانون ودستور واحد
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف