الأخبار
حماس: ذاهبون إلى القاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى اتفاقإعلام إسرائيلي: جيشنا انهار في 7 أكتوبر رغم تدريباته لمنع هجوم مماثلكم تبلغ تكلفة إعادة إعمار قطاع غزة؟تركيا تُوقف جميع التعاملات التجارية مع إسرائيلغزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرج
2024/5/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

زيتونه - بقلم المهندس نواف الحاج علي

تاريخ النشر : 2014-12-18
زيتونه - بقلم المهندس نواف الحاج علي
زيتونه

ترى هل ناجيت القمر !!
ام سافرت بعيدا مع الاحلام
حتى السحر ؟؟
ايها الساري !!
وأنت ترتدي وشاح الفجر
بعد ان ودعت أشباح الليل الطويل :
لا توقظ الأحياء النائمه
وأنت تشد سرج الحصان الأصيل
ولا القطط المتكأه على اطراف الطريق
صافح الصبح مع نسيم الخير رفيق
انت الذي يعرف الدرب نحو القدس
نحو الخليل
همس كروم العنب وشدو الطيور
نحو الجليل
تغزالك الفراشات مع صهيل الخيول
حرية تشمها في هامات الجبال
ستطل عين الشمس عند الشروق
تفرش ذيولها في طول المدى
كي ترسم ظلك
تتدافع الفرسان خلفك
وانت تمشي مع رياح الصباح
تتنفس هواء الحب على درب الفلاح
طيبة في القلب وفي يمناك السلاح
زيتونة مباركة في الانتظار
جذورها متشبثة بالأرض
لا تعرف الانكسار
تتدلى أغصانها حبات لؤلؤ
تقبلها وهي تتحسس اصابع الريح
(( الأرض والعرض خط أحمر ))
الدرس الاول وأنت صغير
حفظته عن ظهر قلب أيها الامير
قصيدة تتغنى بها الأجيال
نحن شعب لا يعرف المستحيل
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف